گرمها الله في جميع الأديان السماويه.. گيف ل بشر مثله مثلها ان يحط من مگانتها لمجرد أنها أنثى ؟! أرق مخلوق خلقه الله يعامل بكل هذه القسوه والجفاء؟ ليس هذا ماأمرنا به الله ولا رسولنا صلى الله عليه وسلم عندما قال عنها"المؤنسات الغاليات"أعطاها الله كثير من المميزات فهي تتميز بحنيتها وجمال قلبها كيف باالاخير تقول عنها ناقصه عقل ؟ لمجرد ان عاطفتها تتغلب عليها ف كثير من الأحيان! لا تعلم ما تعانيه من ألم جسدي ونفسي حتي تقول عنها ناقصه دين!! ولگنها بگل بساطه" أنثي في مجتمع شرقي"هكذا دونت حوريه مقدمه روايتها الجديده وأخذت تفكر گيف كان لها ان تصل الي هنا أذا لم تلتق ب آمانها ماذا عم باقي فتيات المجتمع الشرقي ؟ متي ستنتهي معاناتهم هل بإرسال الله لكل منهن آمان اخر خاص بها! أم هي فقط گانت محظوظه للحد الذي جعلها تنجو بأحلامها وطموحاتها گأنثي شرقيه بعيدا عن عقول عقيمه لم ترتقي منذ الجاهليه إلا من رحم ربي..
ابتسمت ساخره ف گان في زمن الجاهليه يوأدون البنات خوفا من العار اما الان ماذا يحدث بعد كل هذا العلم والحداثه التي حلت ع العالم بدل من ان يرتقي بالانثي عادت من جديد وأد الانثي ولكنها قديما كانت تتخلص من الحياه نهائيا وتعود الي خالقها ولگن الان ف انها تموت حيه تعيش وتتنفس ولگن بدون حريه قد أعطاها الله لها بأكم