أسمعني المزيد من ألحانك، ولاتخف سأغني لك طالما حييت ستحارب من أجلي ولن تكتفي... ذهب الخوف و لن نفترق وإن قررت الفراق لاتخبرني، فقط اذهب وسأتصنع انا الابتسامه.
-
احببته منذ ان كنت في الثامنه..
احببته بشده و كنت متأملاً ان يحبني ايضاً، حبي له كان كل شئ، وبعد ان اكتشف انه يُحبني.. اصبح الجميعُ ضدنا.. لماذا لا نحب من نريد؟ أسأل نفسي هذا السؤال كل يوم و لم اجد له جواب، الجواب الوحيد هو ان المجتمع يرفض فكرة مثليّ الجنس سيكرهونك و سيعاملوك كقمامه ملقاة في الشارع، لا احد يعبرك و كل من في طريقك يدفعك بعيداً عنه كي لا يتلوث او يتسخ. تخلُف.
بين العائلات و النفوذ السُلطه و الدم..
يأتي العناد و الرغبه و الحب..
كيف يسير الأمر؟؟
روايه مصريه مثليه عاميه..
جميع الحقوق محفوظه للكاتبه واي تشابه بينها وبين أي عمل آخر هو من محض الصدفه لا غير.
لا أحلل اقتباس اي شئ من روايتي..