لا أحد يعلم ما مدى خطورة الكلامات التي علقت في ذهني، ولا ترى ذلك ،وتحكى إلا بوجودها لا مثل لها في الجمال ولا شبيه بها في العين كلتاهما زرقاوين إنها مصدر قوتي انها أنيسة روحي كأن الحياة وخاصة حياتي الشخصية
كثرت التعليق عليها وعن جمال، سأحكي لكم ما لم تكونوا تعلمون عنها وعن خصوصيتها إنها أعظم جمال رأيته في البنات وتحب إنسان أكثر من نفسها قيل بأني أتواعدها ولكن هذه ليست الحقيقة ولا الواقعة، نعم، ولسنا حتى مقربين إذا لم تحط به علما إنها زميلة اختي العزيزة وحياتي المفضلة تأتي في بيتنا كل مساء يوم السبت ولكن نادرا ما نلتقي لأنني أغادر كل ليلة الجمعة من البيت وحتى ساعة الضحى يوم السبت.
مجيئها في منزلنا أكون حينها في الاستراحة أنام وقتها وأحيانا توقظني اختي العزيزة لتخبرني بأن لها صديقة زائرة احيانا انهض وأسلم لها واستضيفها وأحيانا استضيفها قبل أن أذهب للاستراحة اي قبل حضورها.
وأرى بعض الحالات في واتساب تقول الحبيبان الملتزمان وفي الحقيقة ربما عندها رقمي ولكن ليس عندي رقم ولكن عندما تتصل بأختي أتكلم معها ولكن تارة.
او نلتقي في المتجر الحي او الدكان نتحدث كما نتحدث عندما تأتي إلى بيتنا.
وفي ذات يوم رأيت رسالتها لأول مرة في هاتفي وتقول بأن مغرم بي عند ئذ قلت لأختي هل يمكنني فحص هاتفك فقالت : بكل سرور ومعجبة بتلك الأسلوب التي أقوم بها قائلة " هذه الرسائل لزميلتي ويتحدث عنك يا فخر الأسرة" أدركت وقتها ما كانتا يقومان به وهي مسكينة حقا كيف تتعلق بمثلي الذي لا يهمه سوى مسيرته العلمية وحياته المهنية
وهذه النقطة هي النهاية السوط الأول وانتظر رأيكم في الخطوات التالي
قصه حقيقه من داخل بيوت احدى المراجع الشيعيه في النجف
لنتعرف على حقيقه الدين ونتعمق ونغوص داخل بيت السيد والمرجع الديني ساده العراق المعروفين لي انا غسق ادريس