زوآج آجبآري
  • LẦN ĐỌC 2,376
  • Lượt bình chọn 65
  • Các Phần 5
  • LẦN ĐỌC 2,376
  • Lượt bình chọn 65
  • Các Phần 5
Đang tiếp diễn, Đăng lần đầu thg 2 12, 2022
مين يونغي رجل مافيا متملك وعصبي وبارد عمره 31
اسمك لطيفه وكيوت وبريئه عمرها 19
صديق مين يونغي جيون جونغكوك يعمل مع يونغي عمره29
جيون جوهي زوجت جونغكوك عمرها21 صديقه اسمك 
تاي صديق اسمك عمره 25 يعمل في شركه 
يونا زوجت تاي صديقه اسمك عمرها 20
جيمين صديق اسمك منذ الطفوله وهو يحبها عمره 22
Bảo Lưu Mọi Quyền
Sign up to add زوآج آجبآري to your library and receive updates
or
#315اسمك
Nội dung hướng dẫn
Bạn cũng có thể thích
الاشوس bởi erin_i9
37 Phần Đang tiếp diễn
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
Bạn cũng có thể thích
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
قتام cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
راجس  cover
اولاد الحكم  cover
الاشوس cover
روح في بحر الظلام cover
سادِين آل سُلطان cover
أجمعينا يا شوارع المحبه لاخر لقانا cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

18 Phần Hoàn tất

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم تَجبُرّ و إجبار بـراءة ووَحشية يـقتـلون الـغُزلان كـُل يـوم فَـا يَقولـون انـها كـوابيس قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه بالهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد