لا يستطيع أحد منا إختيار من يقع في حُبه، هكذا كانت «رهف» عندما وقعت بحـب «صقر» زعيم المافيا الخطير، خطرت «رهف» بحياتها وبكُل شيء لتكون معه، وضعت حياتها وحياته على المحك لكي يحيى حُبهما في ملحمة يملؤها الحب والآسى تخطوة خطواتها الأولى تجاه الحزن العميق، لكل مِنا نهايتة ونهاية قصتهُما أقسى نهاية.All Rights Reserved