𝗔.𝗟𝗲𝘃𝗶 || 𝗜̇ 𝗦𝘁𝗶𝗹𝗹 𝗟𝗼𝘃𝗲 𝗬𝗼𝘂
  • LẦN ĐỌC 512
  • Lượt bình chọn 38
  • Các Phần 1
  • LẦN ĐỌC 512
  • Lượt bình chọn 38
  • Các Phần 1
Đang tiếp diễn, Đăng lần đầu thg 2 15, 2022
ماذا  لو أحبکِ  محامي و كنتِ كل قضاياھ؟! 

ماذا لو أحبتکَ متعبة و كنتَ راحتها؟! 




-ليڤاي آكرمان
-ريڤال روسيل

بدأت : 2023/03/09
تاريخ الإنتهاء :.....
Bảo Lưu Mọi Quyền
Bảng mục lục

1 chương

Sign up to add 𝗔.𝗟𝗲𝘃𝗶 || 𝗜̇ 𝗦𝘁𝗶𝗹𝗹 𝗟𝗼𝘃𝗲 𝗬𝗼𝘂 to your library and receive updates
or
#32eremika
Nội dung hướng dẫn
Bạn cũng có thể thích
|| عندما يعشق رجال الصعيد ||  bởi Rawan5012
28 Phần Đang tiếp diễn
العمدة لديه ثلاث ابناء هما (احمد . محمود . محمد) ابنائه الثلاثه متزوجين و كان محمد متزوج من ابنه عمه و هي مني تزوجها لمدة ثلاث سنوات وانجب منها ابنه الاكبر خالد ثم انجبت رجان و رانسي و توفت بعد ولادتها ب سنه و نص و طوال مدة زواجهم كان يعاملها بكل ود و احترام نعم هو لم يحبها و لم يكرها و بعد ان توفت تزوج من اختها داليا حتي تهتم باطفالهفي بداية الامر كان يعاملها طبيعي لكنه وقع في بحور عشقها تدريجيا فهي كانت تعامل ابنائه بكل حب و عشق يقسم ان لو امهم كانت لازالت علي قيد الحياه لن تعاملهم مثلما هي تعاملهم حتي انها فرحت كثيرا يوم نادوها ماما انجبت داليا منه اولا (يوسف . روان ) توأم ثم ريناد و ريتال محمود تزوج من ابنة عمته و هي عائشه و هي اخت خديجه و كان يحبها من صغرهم و لازال يحبها بل يعشقها و انجب منها بنتين هما ( ريتاج . راما ) احمد تزوج من ابة عمته و هي خديجه تزوجها لأن هذا هو العُرف فا نادراً ما تتزوج البنات من خارج العائله لكن بعد زواجهم اكتشف انها ليست جميلة الشكل فقط بل جميلة الروح و القلب ايضاً انجب منها ( اسد . صقر . فهد . ادهم . ادم ) ملحوظه احمد هو الاكبر ثم محمود ثم محمد
Bạn cũng có thể thích
Slide 1 of 10
حُب cover
My Lifeline  cover
راعوث cover
شُعيب cover
تيـزاب " ارواح مشوهة " cover
طفله-الضابط  cover
|| عندما يعشق رجال الصعيد ||  cover
راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover
The Lost Mafia Princess cover
أنتـَقام الـدعَجاء.  cover

حُب

15 Phần Đang tiếp diễn

وما بين حُبٍّ وحُبٍّ.. أُحبُّكِ أنتِ.. وما بين واحدةٍ ودَّعَتْني.. وواحدةٍ سوف تأتي.. أُفتِّشُ عنكِ هنا.. وهناكْ.. كأنَّ الزمانَ الوحيدَ زمانُكِ أنتِ.. كأنَّ جميعَ الوعود تصبُّ بعينيكِ أنتِ.. #18+ بقلمي : مرمر علي