أنت الذي كُنت غمامةً بيضاء غطت عن عيني سواد الدُنيا ، مددتَ لي يدكَ بإنشراح و كأنك سوف تحملني الى السماء لقد وثقتُ بك حينما رأت تلك اللالِئُ تزداد بريقاً شيئاً فشيء ، أعطيتكُ يدي و سلمتُكَ ذاتي كلي أمل ان تنتشلني الى أعماق المحيط او علو السماء او ربما بين صدرك في عناق ! @itmedeemh جميع الحقوق محفوظةAll Rights Reserved