لقد رايتك يامن تختبئ في الحديقة
جنغكوك االشاب اليافع الذي يصارع على اخفاء ذاته
من عيون البشرالثاقبة لذا هاهو في تلك القلعه الكئيبة وحيد
هل هناك أمل سيدخل ويغير حياته البائسة ليجعلة شخص
ذو قيمة
أو يدمر حياتة
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير
وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا
بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم.
حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب.
ذنبها الوحيد إنها فتاة
كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها،
تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها،
لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟
هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟