عندما هددت ظلال ماضيها بأن تبتلعها بالكامل، وأصداء كلمات والديها القاسية تنحت ندوبا عميقة لا تمحى في روحها، ظهر كمنارة للضوء يقودها إلى عالم حيث الضحكات. في حضنه بدأت تتخلص من أعباء الماضي التي أثقلت كاهلها لفترة طويلة، ووجدت الراحة في دفئ حبه.مع كل كلمة همس بها و لمسة رقيقة رسم عالمها بألوان الحب.و حولها إلى طفلة مرة أخرى غير مثقلة بندوب الأمس. الرواية الأولى من سلسلة: Tulips chronicles
18 parts