𝚗𝚎𝚟𝚎𝚛 𝙻𝚎𝚊𝚟𝚎 𝚈𝚘𝚞 | 𝚋𝚐𝚜
  • Reads 18
  • Votes 3
  • Parts 1
  • Reads 18
  • Votes 3
  • Parts 1
Ongoing, First published Feb 16, 2022
"كثير من الناس من تعاني في حياتها وبعضهم ليس باي معانه بل تكون من اسوئها.... ولكن مهما بلغت معاناتك سيأتي ذلك اليوم الذي يشعرك بأنك اسعد انسان في هذا الكون وكن واثق من كلامي" (احد الشخصيات)


*أحداث من نسج الخيال*
*علاقة bl رومنسيه خفيفه*
*في علاقات ثلاثيه*
*قوة خارقه*
All Rights Reserved
Sign up to add 𝚗𝚎𝚟𝚎𝚛 𝙻𝚎𝚊𝚟𝚎 𝚈𝚘𝚞 | 𝚋𝚐𝚜 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
التحدي المستحيل (مكتملة) cover
عشق أولاد الذوات cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
عاصفة الهوى  cover
الموروث نصل حاد cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover
انقطاع 5  cover
الامارة cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

95 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.