قد قضيت عمري أخبر نفسي أني أبالغ، أو أنني أكثر حساسية من الطبيعي، لكن الأمر و لا مرةً كان كذلك! كان فعلاً مؤذي و جارح جدًا و مخيّب و ردة فعلي و إحساسي لا يبالغ، و إنّ الوحيد ة التي تبالغ هي هذه الحياة التي تُسقط المرء كلما هم بالنهوض!! (مذكرات مجهول) قصة قصيرة _ شروق علي.All Rights Reserved