بأي ذنب قتلت .. للكاتبة زينب إسماعيل - Shaimaa Gonna - Wattpad

بأي ذنب قتلت .. للكاتبة زينب إسماعيل

Reads 21,447
Votes 1,246
Parts 7

Reads 21,447
Votes 1,246
Parts 7

المجتمع عفو يسامح

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة 
إهداء/

إلى من يعيشون خارج الصندوق، دامت أفكاركم مميزة.

كلمة الكاتبة/

من عفا وهو قادرٌ فليحتمل سخرية المجتمع الذي لا يسامح.


المقدمة/

يأتي على الناس زمان يصبح الذي يعفو فيه خائنًا!
نحن دومًا مختلفون؛ نعفو رغم الأذى!
ولكن طبقًا للغابة التي بتنا نعيش فيها، والألم الذي أضحى يصاحبنا، والحزن الذي أمسى يسكن أعيننا، فم يعد العفو بأيدينا!All Rights Reserved

المجتمع عفو يسامح

Table of contents

7 parts

Sign up to add بأي ذنب قتلت .. للكاتبة زينب إسماعيل to your library and receive updates

or

#14المجتمع

Content Guidelines

You may also like

كل ده كان ليه؟ by AyaMedhat956

(كل ده كان ليه؟) سؤال يتكرر مراراً و تكراراً بأذهاننا، نحن أصحاب القلوب النقية البريئة، أرغمتنا الحياة لنسلك دروباً مُعتمة و نحن من اعتدنا على الضوء و بريق النقاء، كل ما حلمنا به الأمان و السكينة، لم تقسو قلوبنا يوماً، كيف تقسو و هي لا تعرف غير الحُب و النقاء؟، نسقط بمنتصف الطريق، نُهزم، نُكسر، تحفر الحياة نقوشها من الجروح بقلوبنا و نتذوق مرارة الألم، تهرب عباراتنا صارخة بمرارة الحرمان، نصرخ بذات السؤال و لا نجد إجابة ترضينا أم نحن بالأساس بين بشر أصماء مكفوفين؟!...و بلحظة يأتي لنا الغوث من عِند الله كزخات المطر و نكتشف أن تلك العتمة لم تكن سوى أصباغ و أتربة، فجأة نرى الأشياء بوضوح و يتلألأ بريقها، نكتشف أننا المكفوفين...الآن نرى الإجابة بوضوح، إجابة لسؤال طالما أرهقنا، تسكن قلوبنا و تأمن فتندمل الجروح و تسكن الآلام.

صدفة ام قدر (العشق الخماسي) by Somayauser57815746

يوجد بعض الصدف تجعلك سعيد ،واخري تجعلك حزين وصدف تفتح لك طريق لبداية جديدة لكي تعيش قصة انت بطلها ،ولكن قد يكون للقدر رأياً اخر. فـ هل انت عزيزي تؤمن بالصدف؟!

ماذا بعد الفراق؟ by Yomnaamgad12

فريدة فتاة وحيدة يحبها شخص يتحدى والدته ومبادئه وحياته ليكون معها ... ولكن شائت الأقدار وفرقتهما... هل سيعودان مجددا؟ ام ستكون هذه هي النهاية!

الماضي يلاحقني بقلم شيماء كمال by user037903953593

البنت غنيه اوي اسمها شهد حلو اوي وغامضه جدا القصه كل احداثه غموض الشاب جذاب اوي وقمور هيبداء القصه بشخصيه تاني غير شخصيته بس بعد كدا هيتكشف القصه فيها اكتر من شخصيه واكتر من علاقة حب اتمني انها تعجبكم

ابحث بين أضلعك by fatmamohamed18

الجزء الثاني من السلسلة المنفصلة المتصلة "بين صراعي الحبيب".

الحي الثامن by sherozlina

أنطلقت فتاة تدعي مهار إلى الحي الثامن حديثاً للمكوث قليلاً لدي خالتها ولكنها لم تكن تدري أن الأحداث جميعها ستنقلب رأساً على عقب وبينما تظن أنها تذهب إلى حيث يمكنها الهروب من حياتها السابقة تجد نفسها وسط مواجهة مصيرها في مكان يحمل الكثير من الأسرار يجمع بين الماضي والحاضر وكأنه حقبة منفصلة بذاته كمقطوعة من كتاب الموتى لدي القدماء المصريين..

الأشيب by itsara_kh

"الحقيقة أغَـرب مِـن الخَـيال دائماً" #الكاتبة_سارة_الحسن #الأشيب #ملجأ_الغرباء

ڪَـــيَانْ by SmasimoSameh

"بنيتُ أسوارًا حول قلبي حتى لا يدخلهُ الحُب، فأتيتَ أنتَ بمنجنيقِ حُبكَ واخترقت تِلكَ الأسوار".

أسير الظلام by FatemaAnter

اجتمعا على الأنتقام واختلفا في طريقته سلكا دربي مابين المكر و المسالمه ،الدهاء و الطيبه، الخديعه و الهدوء...لكنهما اجتمعا على الذكاء . كان كلًا منهما النصف الذي يكمل الآخر كانت هى السجان الذي فك أسره ، كانت القمر الذي أنار ظلامه ، كانت ملاكه الذي انتشله من الظلمات وجعله يتقن أن مابين جوفه ليس مجرد حجر بل قلب ينبض ويشعر ويحب كانت له الخير الذي يبحث عنه في الدنيا ... وكان هو الحامي لها ، كان الحصن اللذي يبعد عنها كل مايؤذيها ،كان هو عوضها عن كل ما يؤلمها ، هو من جعلها أميرة بعدما كانت لا شيء كان كل شخص منهما للأخر الحياة بعدما أعتقد أنه فقدها.

أمنية مسلمة by jeonjkmaram_14

اسمك : انتي فتات مسلمة ذات شعر الحرير لونه اسود و وعينان واسعتان ذو لون الاسود وبشرة بيضاء ذات جسم مثيير وعمرك 18 سنة تدرسين بجامعة و انتي مرحة و تحبين السعادة لايا : صديقتك في الجامعة جميلة ذات شعر الحرير لونه اشقر وعينان عسلتان تحب المرح مثلك و هي من عائلة غنية جدا كاي : صديقكي في الجامعة دائما يحميك من المتنمرين ويساعدك في تعلم اللغة الكورية

You may also like

Slide 1 of 10

كل ده كان ليه؟ cover

صدفة ام قدر (العشق الخماسي) cover

ماذا بعد الفراق؟ cover

الماضي يلاحقني بقلم شيماء كمال cover

ابحث بين أضلعك cover

الحي الثامن cover

ڪَـــيَانْ cover

أسير الظلام cover

أمنية مسلمة cover

كل ده كان ليه؟

(كل ده كان ليه؟) سؤال يتكرر مراراً و تكراراً بأذهاننا، نحن أصحاب القلوب النقية البريئة، أرغمتنا الحياة لنسلك دروباً مُعتمة و نحن من اعتدنا على الضوء و بريق النقاء، كل ما حلمنا به الأمان و السكينة، لم تقسو قلوبنا يوماً، كيف تقسو و هي لا تعرف غير الحُب و النقاء؟، نسقط بمنتصف الطريق، نُهزم، نُكسر، تحفر الحياة نقوشها من الجروح بقلوبنا و نتذوق مرارة الألم، تهرب عباراتنا صارخة بمرارة الحرمان، نصرخ بذات السؤال و لا نجد إجابة ترضينا أم نحن بالأساس بين بشر أصماء مكفوفين؟!...و بلحظة يأتي لنا الغوث من عِند الله كزخات المطر و نكتشف أن تلك العتمة لم تكن سوى أصباغ و أتربة، فجأة نرى الأشياء بوضوح و يتلألأ بريقها، نكتشف أننا المكفوفين...الآن نرى الإجابة بوضوح، إجابة لسؤال طالما أرهقنا، تسكن قلوبنا و تأمن فتندمل الجروح و تسكن الآلام.