Story cover for لعنة أبدية. by _llix0
لعنة أبدية.
  • WpView
    Reads 121,840
  • WpVote
    Votes 2,244
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 121,840
  • WpVote
    Votes 2,244
  • WpPart
    Parts 16
Complete, First published Feb 21, 2022
"قبض الآخر على خصرِها بتملُّك ليردف أمام شفتيها 
"انتِ ملكي شئتِ ام ابيتِ"

نظرت له الآخرى بحاجبيْن معقوديْن لتردف
"لستُ كذلك والآن توقف فأنت تؤلمني."

سخِر الياس منها وهو يزيد من ضغطه على خصرها  "لن أتوقف مادُمتِ لم تتوقفي عن تمرُدكِ فَـ يجب عليكِ التوقف أولاً
 من ثم أتوقف عن افعالي"
 نبس وهو يتأمل ملامحها المعقودة
All Rights Reserved
Sign up to add لعنة أبدية. to your library and receive updates
or
#230top
Content Guidelines
You may also like
"The Supreme Leader" by Ikram_new_writer
20 parts Ongoing
•بداية رواية : 26/06/2025 لم تكن تنوي أن تقترب، ولم يكن من المفترض أن يلمسها بتلك الطريقة التي أربكت أنفاسها، وجعلت الأرض تضيق تحت قدميها. هو لم يطلب الإذن، وهي لم تُعطه القبول، لكنّ اللحظة اشتعلت كعود ثقاب قرب قلب مبتل. بين الصمت والنظرات، تشكّل شيء لا يشبه الحب، ولا يشبه الكراهية. لم يكن بينهما كلام، فقط أجساد تتوتر، ونبضات تتسارع، وكأن العالم كله اختُصر في اقترابٍ لم يُخطّط له. ربما كان خطأً... لكنها لم تتراجع. وربما كان ضعفًا... لكنه لم يتوقف. رواية تتشابك فيها الرغبة بالرفض، والهروب بالانجذاب، بين امرأة تبحث عن حريتها، ورجل لا يعرف سوى السيطرة. في عالم تحكمه الأسرار والولاءات الممزقة، يصبح الحب قيدًا، والهروب خيانة. إليكم جزء من حورات من رواية: أنت نائم، أم تتظاهر بذلك كالعادة؟" فتح أنجيلو عينيه نصف فتحة، تمطّى قليلاً، ثم ردّ بنبرة ناعسة: "كنت أراقبك تتنفسين... أكثر مشهد مريح رأيته منذ زمن." ضحكت بخفّة، وهي تسحب الغطاء على كتفها وتغمغم: "كفاك مبالغة، كأنك لم تتعبني الليلة الماضية." رفع حاجبه بتسلية، اقترب منها قليلًا وهمس: "هل كانت ليلة متعبة؟ أم ممتعة؟"
59:59 ✔ by JODI_A
11 parts Complete Mature
العد التنازلي بدأ، وساعة واحدة هي المدة التي أعطيت لكارلا لكي تستغلها لإنقاذ نفسها. ------ اصطدمت قدمها بشيء وكادت تسقط لكنها فردت ذراعيها بسرعة واستعادت توازنها. أشعلت كاشف هاتفها فالمكان حولها مظلم ووجهت الضوء للأرض. علقت صرخة في حلقها وسقط هاتفها أرضا. نظرت لها عينان خاويتان من الأرض. عينان لرأس مفصول عن جسده. ----- خاطفون مختلون رموا كارلا في مدينة غريبة وأعطوها مدة ستين دقيقة بالضبط لتعبر باب منزلها. إن وصلت قبل انتهاء المدة فسيحررونها وتكسب عشرة ألاف دولار، أما إذا تأخرت ثانية واحدة فستموت بأفظع طريقة تتخيلها. المهمة ليست بهذه الصعوبة، لأنها شبه مستحيلة، فالمنطقة التي رموها بها تعج بالقتلة والمغتصبين والمخادعين. عليها أن تحافظ على تركيزها حتى لا تموت قبل انتهاء الستين دقيقة. --------------- قصة قصيرة مستقلة بذاتها --------------- أعلى الوسوم: #4 في الرعب #7 قصيرة #27 في رعب #33 في غموض #62 في تشويق #24 في أكشن #225 في اثارة #280 في قصة #6 في مجرم #17 في دموي #19 في قتل #62 في دماء #93 في قتال #113 في جريمة #157 في ندم #248 في خيانة #287 في خوف #648 في انتقام
خطايا البيد|| +١٨ by LastStanding1
52 parts Ongoing
كنت أظن أن الهرب يكفي. أنني إن خنقت أنوثتي وخطت صوتي تحت اسم "سالم"، ستنتهي اسواء الاحتمالات لكن البيد لا تنسى، والعيون فيها لا تُخدع. حين دخل، لم يسأل من أنا لم يكن يطلب، كان يأخذ... بيده، بنبرته، بوجوده الذي لا يقبل مساحة للرفض. كنت أقاومه بجسدي لا بصوتي، لكن صوتي لم يكن ينجو، كان يتكسّر تحت أنفاسي، يتبعثر في الارتجاف، ثم يتلاشى مع كل مرة يفرض حضوره فوق جسدي. لم يعتذر... ولم أطلب. شيء في داخلي صار يشتاق إليه رغم كل شيء، كأنني أبحث فيه عن نهاية لقلقي، أو عن مجرم يحرس خرابًا يشبهني. لكن الحكاية لم تنتهِ عنده. دخل صاحبه من بابٍ آخر، أقل وحشية... وأكثر خبثًا. لم يحاول كسر الباب، بل وقف أمامه طويلًا، ينتظر أن أفتحه أنا. كان يحدّق بي كما لو أنه يرى امرأة جديدة، كأن كل ما احتقره سابقًا... صار يشتهيه الآن. لم يقاوم، ولم أنكر. كنا نعرف أن ما بيننا ليس حبًا، بل صفقة صامتة: هو يلعق خيانته على جسدي، وأنا أختبر قدرتي على احتقار الضعف... بعد أن جُرّدت منه. بين ذئب و مستذئب لم أعد أعرف أين أبدأ، ولا مع من سأنتهي. لكني أعلم أنني لست وحدي من يبحث عن خلاص... كلانا - وكلهم - غارقون معي..
أسيرة ملك الذئاب by IbtesamAlagmy
23 parts Complete
اقتباس: كانت تنظر لها بحزن وهى تحاول مقاومه دفعاتها لها لتقوم باحتضانها بحزن وهى تقول لها: لن أرحل لن اتركك أبداً، سوف اموت معكِ صديقتى، أنا لن أرحل من دونكِ أبداً. لتقوم روز بدفعها بعيداً عنها بإصرار وهى تقول لها: أذهبِ ارحلى، ارجوك ارحلى من هنا، ارجوكِ ايميلى ارحلى. كانت تنظر لها بدموع وهى تستمع إلى كلماتها، وهى تحاول أن تقاوم دفعات صديقتها لها، لتنهض من مكانها وهى تتجه إلى البحث عن شيء ما حتى تقوم بحمايه صديقتها لتقوم بحمل غصن شجرة كبير نسبياً كان بجوارهم، لتتجه ناحية صديقتها وهى تنظر لها بإصرار وهى تقول لها: أنا لن اترككِ أبداً، أنا سوف اقوم بحاميتكِ بحياتى ولن اتخلى عنكِ صديقتى، أنا لن اتركك أبداً حتى لو اطررت إلى أن أموت فى سبيل ذلك لن اتردد أبداً. -----------------******-------------- تدور احداث قصتنا حول فتاة تدعى روزالين هى فتاة هادئه ولكنها ذات شخصيه قويه، كانت بطلتنا تقوم بالتخيم هى وصديقتها ايملى، ليحدث ما لم يتم توقعه اثناء تخيمهم فى إحدى الغابات المنعزله عن المدينه وعن أى مكان مدنى، ليشاهدوا اثناء تخيمهم ما يجعل حياتهم تنقلب رائساً على عقب فقد شاهدوا مستذئبين يحيطون بهم وكأنهم اتوا من اللا مكان، لتبدأ احداث قصتنا فى التصاعد بعدما تم أثر الفتاتين واخذهم إلى مملكه ملك الذئاب ماركوس،
You may also like
Slide 1 of 9
"The Supreme Leader" cover
الثأر الصامت cover
بنات العطار cover
أدمنتكٍ يا صغيرة cover
همس الانين ل (ملكه الإبداع ايه محمد) cover
59:59 ✔ cover
خطايا البيد|| +١٨ cover
أسيرة ملك الذئاب cover
(أنتِ شيئ يخُصني.)  cover

"The Supreme Leader"

20 parts Ongoing

•بداية رواية : 26/06/2025 لم تكن تنوي أن تقترب، ولم يكن من المفترض أن يلمسها بتلك الطريقة التي أربكت أنفاسها، وجعلت الأرض تضيق تحت قدميها. هو لم يطلب الإذن، وهي لم تُعطه القبول، لكنّ اللحظة اشتعلت كعود ثقاب قرب قلب مبتل. بين الصمت والنظرات، تشكّل شيء لا يشبه الحب، ولا يشبه الكراهية. لم يكن بينهما كلام، فقط أجساد تتوتر، ونبضات تتسارع، وكأن العالم كله اختُصر في اقترابٍ لم يُخطّط له. ربما كان خطأً... لكنها لم تتراجع. وربما كان ضعفًا... لكنه لم يتوقف. رواية تتشابك فيها الرغبة بالرفض، والهروب بالانجذاب، بين امرأة تبحث عن حريتها، ورجل لا يعرف سوى السيطرة. في عالم تحكمه الأسرار والولاءات الممزقة، يصبح الحب قيدًا، والهروب خيانة. إليكم جزء من حورات من رواية: أنت نائم، أم تتظاهر بذلك كالعادة؟" فتح أنجيلو عينيه نصف فتحة، تمطّى قليلاً، ثم ردّ بنبرة ناعسة: "كنت أراقبك تتنفسين... أكثر مشهد مريح رأيته منذ زمن." ضحكت بخفّة، وهي تسحب الغطاء على كتفها وتغمغم: "كفاك مبالغة، كأنك لم تتعبني الليلة الماضية." رفع حاجبه بتسلية، اقترب منها قليلًا وهمس: "هل كانت ليلة متعبة؟ أم ممتعة؟"