تُري هل يحب المرأ ثانياً ؟ هذا ما سنعرفه مع ادهم بعدما خسر حبه الاول وعاش وحيدا نادماً علي ضياعها من يديه فتقع في طريقه تلك الحسناء وتقلب حياته رأسا علي عقب فهل سيقع في العشق من جديد ام انه سيقع فريسة لشئ اخر
Regístrate para añadir غرام صَعيدي 2 (حدوتة الادهم ) a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
تُري هل يحب المرأ ثانياً ؟ هذا ما سنعرفه مع ادهم بعدما خسر حبه الاول وعاش وحيدا نادماً علي ضياعها من يديه فتقع في طريقه تلك الحسناء وتقلب حياته رأسا علي عقب فهل سيقع في العشق من جديد ام انه سيقع فريسة لشئ اخر
وصمت بالعار دون ادني ذنب ليتزوجها غصبا منعا للتار ليسبها الف مره لتقف له وتخلع قلبه ليكتشف برائتها ليهوي صريعا لها ولكن هل ستتقبل ذلك العشق الذي انغرز بداخله يوم ان حصل عليها ونبذته بعدها