العاشق
  • Reads 196,140
  • Votes 1,970
  • Parts 36
  • Reads 196,140
  • Votes 1,970
  • Parts 36
Ongoing, First published Feb 24, 2022
تعبت فهو لايجعلها تخرج ولاتراه احد حتي الخدم ممنوع عليهم التحدث معهم هو اخذني فقط كاله لاافرغ جنونه وشهوته منذ اخذني من المشفي وعالجني وهو لايجعلني اخرج من حضنه او من سريره هل تعلم شعور الغريق الذي كان سيموت ثم وجد ملاذ له ولكن ماذا يحدث ان وجدت نفسك ضاع مع ذلك الملاذ لاتفهمون صحيح ولاانا فاانا لاافهم من انا او ماذا هي حياتي كل مااعرفها انني اسيرته للابد
*اثناء شرودها وجدت يد تلتف حول خصرها وهي تعتصرها وينص رقبتها بقوة وهو يشتم رائحتها بهوس ووسط جميع قبلاته كلمه واحده تترد ولايتوقف عن لفظها لدرجه شعرت انها لن تهرب منه ابدا#ملكي#
All Rights Reserved
Sign up to add العاشق to your library and receive updates
or
#30غموض
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
صحوة موت  cover
عشق أولاد الذوات cover
سر بين السطور  cover
الموروث نصل حاد cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
أبو الرجالة  cover
 𝐅𝐎𝐑𝐁𝐈𝐃𝐃𝐄𝐍 𝐀𝐏𝐏𝐋𝐄𝐒 cover
الامارة cover

صحوة موت

44 parts Ongoing

في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم. حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب. ذنبها الوحيد إنها فتاة كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها، تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها، لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟ هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟