تعبت فهو لايجعلها تخرج ولاتراه احد حتي الخدم ممنوع عليهم التحدث معهم هو اخذني فقط كاله لاافرغ جنونه وشهوته منذ اخذني من المشفي وعالجني وهو لايجعلني اخرج من حضنه او من سريره هل تعلم شعور الغريق الذي كان سيموت ثم وجد ملاذ له ولكن ماذا يحدث ان وجدت نفسك ضاع مع ذلك الملاذ لاتفهمون صحيح ولاانا فاانا لاافهم من انا او ماذا هي حياتي كل مااعرفها انني اسيرته للابد
*اثناء شرودها وجدت يد تلتف حول خصرها وهي تعتصرها وينص رقبتها بقوة وهو يشتم رائحتها بهوس ووسط جميع قبلاته كلمه واحده تترد ولايتوقف عن لفظها لدرجه شعرت انها لن تهرب منه ابدا#ملكي#
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير
وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا
بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم.
حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب.
ذنبها الوحيد إنها فتاة
كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها،
تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها،
لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟
هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟