تشعر بكل خلية في جسدها تأن.. تنظر للسقف برعب.. هل سيسقط.. هل ستندثر حوائط الغرفة علي وتسحقني.. هل سأموت هنا!.. هل سيقتلني أحد السفاحين.. أم سيتحرك هذا السرير ويغرس إحدى أقدامه المعدنية في رقبتي؟!..اه يا إلهي أشعر أن أنفاسي ضدي.. وكأنها تريد الخروج بلا عودة هذا ما حدث لهم عندما قادهم الحظ العاثر إلى حيث هم الآن في منطقة محظورةAll Rights Reserved