- مِن رَحمِ التَرح خُلِقَ هِيامُنا جَنّينْ أعَلى فُؤادي الهُوانِ لَكِ الآنَ تَستَكبِرينْ؟ حُبّهُ لَكِ يا قُرّةَ عَينِ تَنكُرينْ هُوَ الَذّي في سَبيلِكِ يُضَحي بِكُلِ مَافِيهِ في كُلِ حِينْ لو تَعلمِين كم طَمسَ مِن إشتِياقِهِ لَكِ الآنِينْ هِيامُهُ بِكِ قَادَهُ غَاضٍ راضٍ الى الكَبينْ هل مِن كُلِ عَقلِكِ تَبتَغينَ مِنهُ في حَضرةِ جَمالِكِ انْ يَكُونَ رَزِينْ؟. = كُلَ ما عَزمتُ التَخلي دَوت بي أشّجاني كَيفَ تُجافي الحبيبُ وهو مُستوِطنُ جِناني؟ إهتدي يامَن فُؤادُه دونَ حَبيبهِ يَتيمُ لا تُزِد وَهنَ مُهجَتيهَ فَشقائهُ لا مُحالة عقيمُ. --------------------- بَدأت : 2022-08-13 إنتهت : 0000-00-00 --------------------- كامل حقوق الرواية محفوظة وأي تقليد أو نسخ سيتم التبليغ عليه. --------------------- حِسابي على الإنستجرام : 00._Aries ---------------------