لم أُحبك يومًا لأن أيامي تجري بشكلٍ جيد، أو لأن في حَياتي فراغًا بشكل أو بآخر. أحببتُك بأكثَر أيامي إحباطًا، أحببتُك بمُنتصف يأسي، وفي إزدحَام يومي، ومِن بين جميع أفكار عَقلي، كنت أنت دائمًا حيلتي الوَحيدة التي أتمسَك بها لأنجو مِن هلاك أفكاري. ......... فتاةٍّ غارقة في بحر الأكتئاب تعيش في قرية تنبذ مجتمعها ليس لديها أصدقاء كيف سيطرق الحب باب قلبها؟ هل سوف تفسح المجال للحب بالدخول لحياتها؟ هل سينقذها الحب من هلاك الحزن والأكتئاب؟ دعونا نطرق أبواب "سِطام نَيبور" ونتعرف على ذلك ..All Rights Reserved
1 part