Story cover for يتيمه بيد الغضب والقساوه. by 3x5x5xi
يتيمه بيد الغضب والقساوه.
  • WpView
    Reads 6,702
  • WpVote
    Votes 224
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 6,702
  • WpVote
    Votes 224
  • WpPart
    Parts 11
Ongoing, First published Feb 25, 2022
لكَن هَو 

كَان يمتلك عَينان تُهرب مَن ينظرُ لها 
ينظرُ والنيرانَ تخرج مَن عَينيهُ

وانفاً كالسيفُ يَحملُ حُقداً وغضباً

يمتلك قوماً

يحمل على كَتفيه ثلاث نجوم جعلتهُ يصبح قاسياً مُتمرداُ غاضباً لايبالي مَن يقف امامهَ يَقتلهُ دون يرف لهُ جفناً 

جعلتهُ يعيش في الظلام وقَلبه مُظلم مُستنقع تماماً

كُل من يلسمه يَحترق بشده ولايستطيع انقاذ نفسهُ

قليل الكلام كثير الافعال
All Rights Reserved
Sign up to add يتيمه بيد الغضب والقساوه. to your library and receive updates
or
#7العراقيه
Content Guidelines
You may also like
ألـزماخ كَهل مُبهَم by Zahraa_Mustafa91
6 parts Ongoing
فتاه في قلبها روح فنانة وأخرى شيطانية بين الأوهام تتلاطم كالأمواج الهائجة ! كلام في أعماقها يصول بحرية يبعثرتها أفكار تخلق الأخطاء لكن في صمت الليل شيءٌ ينقذها لكن الوقت معدود والصمت قاتل ! ترسم المسعى بين الحلم والدمار تسعى الثأر كما الرياح تعصف بالأشجار النورس يطير لكنها لا تراه بين يديها القرار ولكنها في حيرة هل تصمد أم تنهار في فوضى القدر؟ وفي قلبه رجلٌ مقنعٌ بارد عقله يصول بحرية يبعثر الأفكار يخلق الأخطاء ويخترقها يسعى للتحكم وأصابعُه على الزناد النسر في عينيه يرقب الطير في السماء منتقمٌ مريض لديه إرثٌ عظيمٌ في قلبه ماضي مظلم يلتهمه الشكوك عقله هكرٌ برمج كل شيء للانتقام وفي لحظةٍ قرر أن يثأر ، حتى من أقرب الناس إليه ! في عالمٍ موازٍ، حيث يلتقي الثأر بالفن، تتقاطع طرقهما دون أن يعرف أحد، قلب فنانة مشبّع بالحلم والدمار، وعقل منتقم لا يعرف الرحمة. في نقطةٍ قاتلة، حيث الرياح تعصف والنيران تشتعل، هل سيجمعهما القدر؟ أم ستكون النهاية أسرع من أن يراها أحد؟
You may also like
Slide 1 of 8
(نوفيلا) امـتـلـكـتـنـي طـفـلـه  cover
خطفني فَأحبني  cover
ألـزماخ كَهل مُبهَم cover
حكاية العابرين  cover
طفوله (مكتمله) cover
ظل الأشقر  cover
"نُدبـة عِشــق" cover
مـهـره الــذئـب (قيد التعديل) cover

(نوفيلا) امـتـلـكـتـنـي طـفـلـه

10 parts Complete

تربيت علي يده كطفلة بريئه لا تعرف من هذا العالم سوا يده التي احضنتها وصوته الذي يعطيها الامان في لحظات خوفها رباها بمشاعر الاب وبصرمه الاخ وحنان حاول ان يظهر اليها لكن شخصيته تغلبه دائما وهو لا يريد سوا ان يحافظ عليها لذلك يقسي أحيانا كثيره غصب عنه فهي كبرت أمام عينيه وكبر معها كل شئ كانت لهو ابنة ثم صارت لهو حكاية ثم تحولت الي نار لم تطفئ فهذه الطفله امتلكته بالفعل دعنا نري ماذا سيحدث في (امتلكتني طفله) بقلم:بـــيـــريـــۜ الصيّــــاد࿐