آنذيستروڤا αντίστροφα
  • LẦN ĐỌC 181
  • Lượt bình chọn 45
  • Các Phần 6
  • LẦN ĐỌC 181
  • Lượt bình chọn 45
  • Các Phần 6
Đang tiếp diễn, Đăng lần đầu thg 2 25, 2022
في مساء يوم وقفت لفترة ورفعت رأسها ونظرت الى السماء سريعا وانزلت رأسها الى الارض مباشرتا ثم جلست على ارض الحديقة واتكئت على جدار منخفض في وسط الحديقة وقالت:اتمنى الحصول على عائلة لَتُحبني وتهتم بي ولأُحِبهم واهتم بهم وكانت متعبة اثناء قولها هذه الامنية كانت هنالك ملائكة صغيرة موجودة في الحديقة وسمعت الامنية وبدئت الملائكة بالطلب والدعاء حتى تتحقق الامنية وتحظى مون بعائلة    في هذه الاثناء وقفت مون وعادت الى الداخل 


الا يثيرك الفضول لمعرفة المزيد؟
Bảo Lưu Mọi Quyền
Sign up to add آنذيستروڤا αντίστροφα to your library and receive updates
or
#301احداث
Nội dung hướng dẫn
Bạn cũng có thể thích
الشرير يريد فقط أن يرتاح bởi TkKo0254
71 Phần Đang tiếp diễn
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
العقد الدامس bởi Saja_khalid8
23 Phần Đang tiếp diễn
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
Bạn cũng có thể thích
Slide 1 of 10
The majestic man  cover
أحفاد الشيطان  cover
انت ملكي لي || TK cover
رواية ولاد تسعة  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
UNDER HIM  cover
I Miss You  cover
العقد الدامس cover

The majestic man

23 Phần Đang tiếp diễn

رجل اربعيني يعشق فتاة بعمر التاسعة عشر... التحدث معي هو امتياز انت لاتملك اي امتيازات... حاربت لاجلك لانك فتاة لم يخلق منها اثنان لكن ولخلقك اذ اضطر الامر اصبح قاتل كل من جلب طاريك واعيدك للصفر... عشقتك بكل طاقتي ومستعد بنفس الطريقة انهي وجودك... والذي خلق هووسك وجنونك بقلبي اضع عيناي بعيناك ولا اراك... ممكن الرجل يحب اثنين ويحب عشرة انا عن نفسي انستازيا عندي نوعين من الرجال الذين لايخونو ولايفعلو شي نوعين اثنين الرجل الالي ورجل الثلج فقط الباقي يفعلون كل شي... جعلني اغرق به دون شعور مني جعلني اتلذلذ بالخطايا معه رجل مهيب ذو مكانة مرموقة رجولي لدرجة يروقني بشدة... وماذنب العشق عندما يقع بين امراة عنيدة ورجل ذو كبرياء... کل شيء استطيع ان اكتفي منه الا نظرتيّ لك ♫""" لااريد ان اشهد غيابك اريد ان اغيب معك..! ساختلس رائحتك واخبئها في رئتي لاتنفسك كلما راودني الشوق اليك..!