Story cover for اوراق الورد by ChyaMyawmyaw
اوراق الورد
  • WpView
    Reads 60
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 60
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Feb 26, 2022
_إن اوراق الورد منجم من المعاني الذهبية في الحب و الجمال ومادة في الشعر و البيان .
_تتناول هذه الرواية بعض من رسائل ليفاي آكارمن و قليل من رسائل ميكاسا آكارمن.
...إنفلتت عقدة الحب بينهما ، وفعل الفراق باليفاي ما فعل ، فزج بقلمه في محبرة قلبه و خط كلاما من ماء القلب وفاءاً لحب عشيقته فأحيا به أدباً يعزف على العواطف و عواصفا من روح الرومانسية و عفاف الطهر فجاء كالبلسم الشافي لجراح الزمن والألم العشاق و سهادهم. 

الحالة :مكتمل
تصنيف : رسائل ، رومنسية ، ريفاميكا.
All Rights Reserved
Sign up to add اوراق الورد to your library and receive updates
or
#330رسائل
Content Guidelines
You may also like
آلُِأۈرٍڪيِډيِآء by Nouratallsh
7 parts Ongoing
تُزهر الوردة رغم شوكها، ‏وتضحك الأنثى رغم وجعها، ‏لكن لا أحد يرى القلب... حين ينزف صامتًا." ‏ زهرة الأوركيديا و البراءة والسر المخبّأ خلف الوجه الملائك، - "الأوركيديا البنفسجية" كانت تشبه زهرة الأوركيديا... جميلة، نادرة، تفيض هدوءًا وتخفي عاصفة. رائحتها لا تُشم، بل تُشعر، كأنها ذكرى قديمة تسكن في زاوية من القلب لا تعرف كيف دخلتها ولا كيف تعيش فيها. أوليفيا... فتاة بعينين من عسل وملامح لا تعرف القسوة، تدخل عالمًا لا يرحم. في وجهها الملائكي يسكن سرّ، وفي قلبها المجروح صمتٌ يُشبه المقابر. ليست ضعيفة كما يظنون، ولا عابرة كما يُراد لها أن تكون. حين خطت قدميها داخل شركة أحلامها، لم تكن تعلم أن الأقدار تخبّئ لها مصيرًا على هيئة ثلاثي مافيا يُحكمون العالم من خلف الستار... لوسيفر، الرجل الذي يتقن قتل كل شيء عدا الشعور بها. دارك، الذي لا ينطق إلا حين يتكلم العنف. أسير، الذئب المبتسم، والجرح الذي لا يُشفى. وحدها أوليفيا... اقتربت من الجدران الملساء التي بنوها حول قلوبهم. لكن ماذا لو كان ثمن الاقتراب... الاحتراق؟ وهل تنبت الأوركيديا في أرضٍ تغرق بالدماء؟ هي لا تعلم، لكنّ القدر يعلم. وهو من كتب اسمها على ورقةٍ حمراء، ثم ألقاها بين أنياب الوحوش. --- #رواية # الاوركيديا # سر # انتقام# حب # الاحزان # قلم # نور عطاءل
نوڤيلا أوركيديا.  by user29154541
15 parts Complete
تقدم نحوها وتوقف على بعد خطوة واحدة ثم غمس ساق الوردة بين خصلاتها الحمراء قائلًا: _ كدة هيبقى شكلها أحلى. رفعت "أثير" كفها على شعرها تتأكد من وجودها في طياته، وكأنما ألبسها تاجًا ماسيًا لا مجرد زهرة، وعقبت بحزن زيَّن قسماتها الطفولية الناعمة: _ بس أصحابي بيقولوا شعري لونه وحش. _ لأ، شعرك جميل، هما إللي شعرهم وحش. ابتسمت في سعادة وسألته بتلقائية: _ بجد؟ شعري حلو؟ _ أه، حلو جدًا. ....... هي تلك القصة البريئة عن حبِ الطفولة النقي والذي لم تلوثه معاصٍ ومغريات. حب أنقى من ماء المطر، وأصفى من أنهار العسل وأغنى من بساتين الجِنان . كل هذا بنكهة أخرى أكثر ثراءً وعفة. فحبهما هو حب يغذيه الانطلاق والعفوية، يجمعهما حفظ القرآن والصداقة، لتتلون أيامهما بأزهى الألوان، ثم كعادة أي شيءٍ جميل لا يدوم... تفرقهما حادثة، فتبتعد الأجسام ولكن تظل القلوب مُعلقة ببعضها والعقول تحتفظ بأثمن الذكريات وأحلاها، ليريد الله أن يجتمعا من جديد في لقاءٍ أشبه بلقاء سيندريلا مع أميرها النبيل، ولكن اللقاء كان أقصر مما توقعا، يجتهد فارسها الشهم في البحث عنها ويستخدم كل الوسائل الحلال في سبيله إليها .... فهل يصل الفارس ويأخذها على حصانه أم ترى ماذا سيحدث؟! ..... الرواية سردها خفيف باللغة العربية الفصحى، والحوار بالعامية المصرية.
You may also like
Slide 1 of 9
آلُِأۈرٍڪيِډيِآء cover
كنز في فيلق الاستطلاع  cover
سَأَجُوبُ الْعَالَمَ مَعَكَ cover
نوڤيلا أوركيديا.  cover
دُخان  cover
الُحب أم العذاب  cover
قبر الفراشة الزرقاء  cover
My Unique Love || Rivamika  cover
زهــــــرة اللّـــــــوتِس خاصّتيـے cover

آلُِأۈرٍڪيِډيِآء

7 parts Ongoing

تُزهر الوردة رغم شوكها، ‏وتضحك الأنثى رغم وجعها، ‏لكن لا أحد يرى القلب... حين ينزف صامتًا." ‏ زهرة الأوركيديا و البراءة والسر المخبّأ خلف الوجه الملائك، - "الأوركيديا البنفسجية" كانت تشبه زهرة الأوركيديا... جميلة، نادرة، تفيض هدوءًا وتخفي عاصفة. رائحتها لا تُشم، بل تُشعر، كأنها ذكرى قديمة تسكن في زاوية من القلب لا تعرف كيف دخلتها ولا كيف تعيش فيها. أوليفيا... فتاة بعينين من عسل وملامح لا تعرف القسوة، تدخل عالمًا لا يرحم. في وجهها الملائكي يسكن سرّ، وفي قلبها المجروح صمتٌ يُشبه المقابر. ليست ضعيفة كما يظنون، ولا عابرة كما يُراد لها أن تكون. حين خطت قدميها داخل شركة أحلامها، لم تكن تعلم أن الأقدار تخبّئ لها مصيرًا على هيئة ثلاثي مافيا يُحكمون العالم من خلف الستار... لوسيفر، الرجل الذي يتقن قتل كل شيء عدا الشعور بها. دارك، الذي لا ينطق إلا حين يتكلم العنف. أسير، الذئب المبتسم، والجرح الذي لا يُشفى. وحدها أوليفيا... اقتربت من الجدران الملساء التي بنوها حول قلوبهم. لكن ماذا لو كان ثمن الاقتراب... الاحتراق؟ وهل تنبت الأوركيديا في أرضٍ تغرق بالدماء؟ هي لا تعلم، لكنّ القدر يعلم. وهو من كتب اسمها على ورقةٍ حمراء، ثم ألقاها بين أنياب الوحوش. --- #رواية # الاوركيديا # سر # انتقام# حب # الاحزان # قلم # نور عطاءل