أقتباسي، لكُل مِنا شَعور ، وشَعوري يتَنضَمُ في لياليِ أبريل كَأنهُ جَليد يخَدُش عَيناي لتَبكي على حَالِها، رجاءً كُل مَا هُنا هَو شَعور مُنتصف اليل بِعد تخبئة ألاف المشاعري نهاراً لِذا مَا يُكتب هُنا هَو شعوري حَول نفسي ومَا حدث وتِفسيري للأَمر شُكرا.Todos os Direitos Reservados