رواية عقاب بلا جريمة 2"جنتي"بقلم زينب سعيد.
  • مقروء 242,285
  • صوت 5,348
  • أجزاء 37
  • مقروء 242,285
  • صوت 5,348
  • أجزاء 37
إكمال، تم نشرها في فبر ٢٧, ٢٠٢٢
رواية أكشن غموض تشويق.
إقتباس 1

شخص ما ببرود:ومو المفروض ولدك بيكون في حمايتك أنت يا زينة الرجال. 

سليم بعصبية:وهو أنا أعرف حاجة عنه أصلا وبعدين أنت مالك وبتدخل بصفتك أيه. 

الغريب ببرود:بصفتي هبجي چوز الست چنة يعني خطيبها. 

سليم بزهول وصدمة وهو ينهض ويتجه له ويمسكه من ملابسه بغل:خطيب مين يا أخويا خطيب مراتي. 

الشخص ببرود وهو يزيح يد سليم:ما أنت هطلجها وأنها هتچوزها. 

لينهض مصطفي بفزع هو ورامي فوجه سليم لا يبشر بالخير بتاتا.

سليم بغل :شكلك ناوي علي موتك النهاردة يلا.
الشخص  بإستفزاز:ولا تجدر تجرب مني ده أنا على الضو بجلالة جدره وأنت شكلك أجده بوج علي الفاضي . 

سليم بشر:...........
جميع الحقوق محفوظة
الفهرس
قم بالتسجيل كي تُضيف رواية عقاب بلا جريمة 2quot;جنتيquot;بقلم زينب سعيد. إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#11بلا
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
عشق القمر بقلم RolaHany3
40 جزء undefined أجزاء إكمال
بقلم/رولا هاني تركت "قمر" الصغير "خالد" بعدما كانت محتضنة اياه و هي تحاول ان تطمئنه بكلماتها البسيطة و بالفعل نجحت بالرغم من بساطة كلماتها الا ان "خالد" قد شعر في نبرتها الدفئ و شعر بالأمان لذلك شعر بهدوء و راحة شديدين فنام سريعًا.. اخذت تنادى عليه لكن لم تجد رد لتتقدم بحنق نحو الدرج لكن وجدت احد ابواب الغرف مفتوح لتقترب و هي تتوقع وجوده بتلك الغرفة.. لكن لم تجده فعقدت حاجبيها بتعجب فقد شعرت بوجوده بتلك الغرفة فهزت كتفيها بعدم اكتراث ثم استدارت لتذهب لكن شهقت بفزع عندما رأته يقف بجمود ثم قال بتهكم:اية..خوفتي!؟ بلعت ريقها بصعوبة ثم قالت و هي تحاول ان تتنفس بصورة طبيعية من توترها:لا طبعًا و اخاف لية..هو..هو انت بتخوف! هز رأسه رافضًا بطريقة غامضة ثم قال بجدية:الولد نام؟ اومأت له بصمت ثم تذكرت ذلك الأمر الذى اصابها بالذهول فصاحت بغضب:انت ازاى تقول عليا مراتك!؟ رد عليها و هو يرمقها بنظرات تحذيرية:وطي صوتك.. هتفت و قد استشاطت غضبًا لفعلته الحمقاء:عايزة افهم حالًا.. رد عليها و قد التمعت عينيه بوميض شيطاني اخافها:متخليهاش تكبر في دماغي و اتجوزك فعلًا.. رأي الخوف و هو يكسو وجهها فأبتسم بخبث و تابع بمكر:عادي اكلم مأذون يجي دلوقت و تبقي مراتي الليلة دى اية رأيك..؟ هزت رأسها برفض و للحظة شعرت بأقترابه الشديد منها
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس بقلم RoseAmin
18 جزء undefined أجزاء مستمرة
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»