وَ فِي تِلكَ الأَثْنَاء الّصَّادِمَة الْمُؤْلِمَة تَوَقَّفَت مشَاعِرِي لثَوَانٍ خَوفَا وَ رعْبًا عَنْ فُقْدَانَك ... حُقُوقْ النَّشر كُلُّهَا تَعوُدُ لِي ... تَحْذِير:الرِّوايَة تَحتَوِي علَى أَلْفَاظْ وَ أَحْدَاث حَساَسَة وَ قَد لا تُنَاسِب البَعض ...All Rights Reserved