28 parts Ongoing عندما تر غمنا الأيام على أن نلعب لعبة من اختيارها...
لعبة هي السيدة بها...
و لعبة لطالما نثرت على طاولتها انتصاراتها...
تلك اللعبة القاسية ، غدت "الحياة" إحدى مسمياتها..
اللعبة التي ظلت الأيام فيها "الجانية"
"الظالمة"
"القاتلة"
و "الغالبة"
اللعبة التي صارت الطاولة بها ساحة حرب
و الأوراق بها سلاح
و اللاعبون بها جيش
أمام فرد قدر أن تكون قوته مضاهية لألف جيش
فهل يأتي يوم و تعكس فيه الأدوار؟
و تذوق فيها الأيام كاس الهزيمة و المرار؟!