Story cover for الْخِطَابُ لِلْمَجْهُولِ. by scarrx_911
الْخِطَابُ لِلْمَجْهُولِ.
  • WpView
    Reads 128
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 128
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Mar 02, 2022
خِطَابَاتٌ مِنْ أَزْمِنَةٍ مُتَبَايِنَةٍ،
قَدْ حَكَوْا بِهَا مَا أَهْلَكَ صُدُورُهُمْ..

"رُبَّمَا هَذِهِ رِسَالَةٌ او خِطَابٌ لِلْمَجْهُولِ ، فَقَطْ لِأُفْرِغَ بِهِ مَشَاعِرِي ، وَ أُسْقِطُ مَا تَحِمِلُ عَاتِقَايَ بِبُطْءٍ . رُبَّمَا سَيَكُونُ طَوِيلًاً ، وَ رُبَّمَا سَيَكُونُ مُمِلًّاً لَكِنَّ الْأَهَمَّ..
أَنَّهُ سَيُشْعِرُنِي بِالسُّكُونِ"
All Rights Reserved
Sign up to add الْخِطَابُ لِلْمَجْهُولِ. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ظًلُ آلُجٍريَمةّ ٭ Shadow of the Crime ٭ by Bea_01trice
14 parts Ongoing
"لَا تُفْشِ أسرارَكَ لِلرِّيَاحِ.. فَالنَّاسُ أَكْثَرُ خِدَاعًا مِنَ الْأَمْوَاجِ!" مَنْ ذَا الَّذِي يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ لُغْزًا مَحْسُورًا؟ أَوْ دُمْيَةً فِي أَيْدِي الْأَطْفَالِ؟ إِنَّ الْحَيَاةَ لَتَلْعَبُ بِنَا كُلَّ يَوْمٍ، فَلِمَ نَجْعَلُ أَقْوَامًا يَلْعَبُونَ بِأَحْزَانِنَا؟ ✧ يَا غَرِيبًا بَيْنَ الْحُرُوفِ.. خُذْ مَا يُعْجِبُكَ وَاذْهَبْ، وَلَكِنْ لَا تَنْسَ أَنَّ الْكَلِمَاتِ تَحْمِلُ أَرْوَاحًا ✧ رِحْلَةُ الْعُمْرِ لَيْسَتْ سِجِلًّا لِلتَّوْقِيعَاتِ.. إِمَّا أَنْ تَكُونَ بَطَلَهَا أَوْ مُجَرَّدَ قَارِئٍ فِي هَامِشِهَا! فَاخْتَرْ: - أَتُحِبُّ أَنْ تَكُونَ شَامْخًا كَالْجِبَالِ.. أَمْ هَشًّا كَالزُّجَاجِ؟ - أَتُفَضِّلُ أَنْ تَبْقَى صَامِتًا كَالنُّجُومِ.. أَمْ تَصْرُخُ كَالرِّيَاحِ؟ - هَلْ أَنْتَ صَاحِبُ قَصَّتِكَ.. أَمْ مُجَرَّدُ شَخْصِيَّةٍ فِي قِصَّةِ غَيْرِكَ؟ ذَكِّرْ نَفْسَكَ دَائِمًا: أَنَّ الْأَسْرَارَ الْغَالِيَةَ لَا تُقَدَّمُ إِلَّا لِمَنْ يَسْتَحِقُّهَا.. وَأَنَّ الْقُلُوبَ الْكَبِيرَةَ لَا تَعِيشُ فِي الْأَقْفَاصِ.. وَأَنَّ الْحَيَاةَ لَا تُعْطِي الْوُجُوهَ إِلَّا لِمَنْ يُجَاهِرُ بِحَقِيقَتِهِ! فَكُنْ أَصِيلًا.. أَوْ لَا تَ
زَوْجِــي السَّــــابِق || 𝐓𝐍 by VninieLiskook
19 parts Ongoing
لَم يَكُن مُجرَّدَ لَقَبٍ عابِر... "زَوجي السّابِق" كَلِمَةٌ تُشعِلُ داخِلِي حَربًا لا تَخمُد. حِينَ أَنطِقُها أَشعُرُ وَكَأَنَّنِي أَستَحضِرُ كُلَّ الذِّكرياتِ المَرهُونة، كُلَّ لَحظَةٍ عِشتُها بَينَ ذِراعَيه، كُلَّ جُرحٍ تَركَهُ في داخِلِي دُونَ رَحمَة. يَقولونَ: إِنَّ الطَّلاقَ نِهاية، بَل راحَة، بَل إِنقاذ. لَكِن بالنِّسبَةِ إِلَيَّ... كانَ الطَّلاقُ مَسرَحًا جَديدًا لِحِكايَةٍ أَكثَرَ قَسوَة. ظَنَنتُ أَنَّنِي سَأُغلِقُ البَابَ إِلَى الأَبَد، وَأَرحَلُ إِلَى حَياتي مُستَقلَّةً، مُتحرِّرَةً، دُونَ أَن أَلتَفِتَ إِلَى الوَراء. لَكِنَّهُ عاد. عادَ كَمَن يَقتَحِمُ حُلمًا نِمتُ داخِلَهُ مُطمَئِنَّة، فَحَوَّلَهُ إِلَى كابُوسٍ لا يَنتهي. زَوجي السّابِق... الرَّجُلُ الَّذِي عَرَفتُهُ كُلَّ فَجرٍ، وَأَلِفتُ صَوتَ أَنفاسِهِ فِي اللَّيل، هُوَ نَفسُهُ الَّذِي يَقِفُ الآنَ ضِدِّي كأَشَدِّ غَريم. كانَ يَعرِفُنِي أَكثَرَ مِن أَيِّ أَحَد، وَيَعرِفُ كَيفَ يَقتُلُنِي دُونَ أَن يَمسَّنِي. يَبتَسِمُ فِي وَجهِي بَينَما يَزرَعُ فِي قَلبِي شُكوكًا تَشتَعِلُ كَالنَّار. يَمدُّ يَدَهُ لِيُمسِكَ بِي، وَأَدرِي أَنَّهُ لا يُريدُ إِنقاذِي، بَل إِغرَاقِي أَكثَر. وَرَغمَ كُلِّ ذلِك... يَبقَى
SAVIOR by hobi_d7
18 parts Complete
[ MAFIA ] "ضَعْ يَدَكَ عَلَيْهَا مُجَدَّدًا وَسَأَقْطَعُهَا لَكَ" الْبَشَرُ مُجَرَّدُ مَلَائِكَةٍ لَمْ يُتَحْ لَهَا أَنْ تَكُونَ شَيَاطِينَ، حِينَ تُوضَع الْخَطِيئَةُ أَمَامَكِ أَوْ حِينَ تَكُونِينَ جُزْءًا مِنْ خَطِيئَةٍ.. سَوْفَ تَتَفَنَّنِينَ فِي كَوْنِكِ إِبلِيسًا بِأنّيَابٍ حَادَّةٍ يَسْتَمْتِعُ بِالْخَطَإِ وَيُقَدِّسُهُ، بَلْ حَتَّى أَنَّهُ يَرَاهُ صَحِيحًا وَذَاتَ مَغْزًى، يَقُولُ نِيتْشَه «لا تَظنَّ نَفسَكَ صَالِحًا لِمُجَرَّدِ أَنَّهُ لَا مَخَالِبَ لَكَ!» كانَت تُنادِينِي مُترَجّيَةً وَكُنْتُ كَالْغَبِيِّ أَرُدُّهَا خَائِبَةً، فَأَحْتَوَتْنِي حينَ لَمْ أَفعَلْ، وَأَخْرَجَتْ أَسْوَأَ مَا بِدَاخِلِي وَمَا يُغَطَّى بالْأَسوَدِ لِتُلْقِيَهُ بَعِيدًا عَنِّي أَيْنَ لا يَحْتَمِلُهُ غَيْرُهَا، لِأَنَّهَا وَحْدَهَا مَنْ رَأَتِ النُّجُومَ دَاخِلَ سَوَادِي، فَلَا أَدْرِي أأنَا أنقَذتُهَا أَمْ هِيَ مَن أَنْقَذَتْنِي. وَكَأنَّكِ لَا تَعْلَمِينَ أَنَّهُ لَا وُقوعَ بَعْدَ الْوُقُوعِ إِلَيْكِ. "الْعَالَمُ، يَا عَزِيزَتِي، أَسْوَأُ مِمَّا تَظُنِّينَ.." - كيم تايهيونغ - يون اِيل 11.DEC.22 22.MAR.24
فَتَاةُ الْكَنِيسَةِ by LeeMari7
24 parts Ongoing Mature
فِي عَالَمٍ تَفُوحُ فِيهِ رَائِحَةُ الخَطِيئَةِ... كَانَتْ هِيَ نُقْطَةَ نُورٍ نَادِرَة رَاهِبَةٌ فَاتِنَةٌ، مُخْلِصَةٌ لِرَبِّهَا، يُرْهِبُ حَيَاؤُهَا الذُّنُوبَ وَيُسْكِتُ الهُمُومَ يُسَمُّونَهَا "مَلَاكَ الأَرْضِ" وَفِي عُيُونِ مَن رَآهَا... كَانَ ذَلِكَ أَقَلَّ مِمَّا تَسْتَحِقُّ وَفِي طَرَفٍ آخَرَ مِنَ البَحْرِ... رَجُلٌ يَحْمِلُ نَظَرَاتٍ تَسْقُطُ فِيهَا القُيُودُ وَصَمْتًا يَحْرِقُ أَكْثَرَ مِمَّا يَقُولُ قُرْصَانٌ يَسْتَنْشِقُ النِّيكُوتِينَ كَمَنْ يُشْعِلُ الحُرُوفَ عَلَى شَفَاهِهِ وَيُرَاوِغُ القَلْبَ دُونَ اسْتِئْذَانٍ لَمْ يَكُنْ مُقَدَّرًا لِطُهْرٍ مِثْلَهَا أَنْ يَلْتَقِيَ بِخَطَرٍ مِثْلَهُ وَلَكِنَّ القُدْرَةَ عَلَى الحُبِّ...أَقْوَى مِنَ القُدْرَةِ عَلَى الرَّفْضِ. هِيَ تُصَلِّي وَهُوَ يُرَاقِبُ هِيَ تَخْشَى وَهُوَ يَسْتَدْفِئُ بِذِكْرَاهَا قَالَ لَهَا: أَنْتِ جَنَّتِي... وَخَطِيئَتِي فَهَلْ يُمْكِنُ لِرَاهِبَةٍ أَنْ تُنْقِذَ قُرْصَانًا؟ أَمْ أَنَّ الحُبَّ... سَيَجْرُحُهُمَا كِلَيْهِمَا وَيُبْقِيَهُمَا عَلَى حَافَّةِ الجَنَّةِ وَالجَحِيمِ سَوِيًّا؟ BEN BECKMAN VENICE GATES ST:1/12/2023 ED : لا اسمح بالآقتباس او سرقة الفكرة كل الحقوق محفوظه لي
You may also like
Slide 1 of 8
خَلْفَ الظِّلالْ  cover
𝐶𝑎𝑛 𝑖 𝑐𝑎𝑙𝑙 𝑦𝑜𝑢/𝑜𝑛𝑒 𝑠ℎ𝑜𝑡 cover
بين انيابهم  cover
ظًلُ آلُجٍريَمةّ ٭ Shadow of the Crime ٭ cover
زَوْجِــي السَّــــابِق || 𝐓𝐍 cover
SAVIOR cover
فَتَاةُ الْكَنِيسَةِ cover
Lucky Number 19 || Jc cover

خَلْفَ الظِّلالْ

7 parts Complete

كُلُّ شَيءٍ بَدا طَبيعيًّا... اِبْتِسَامَةٌ عادَتْ إِلى وَجْهِها، ضَحِكاتٌ خَفِيفَةٌ، لَكِنَّهُ لَمْ يَسْأَلْ ما الَّذِي تُخَبِّئُهُ عَيْناها حِينَ تَضْحَكُ؟ لَمْ يَنْتَبِهْ أَحَدٌ أنّ النُّورَ أَحْيانًا يَكُونُ سِتارًا يُخْفِي سُقُوطًا صامِتًا. فِي زَوايا مُعْتِمَةٍ مِن قَلْبِها، تَسْكُنُ كَوابِيسُ لا تَنْتَهِي، وَذَاكِرَةٌ تُؤْلِمُ أَكْثَرَ مِمَّا تُنْسَى. بَيْنَما يَظُنُّ أَنَّها بَدَأَتْ تَتَعافى... لَكِنَّ الحَقِيقَةَ، كانَتْ تَخْتَبِئُ خَلْفَ الظِّلالِ. ... قِصّةٌ قَصيرَةٌ نَفْسِيَّةٌ، تُلامِسُ هَشاشَةَ الرُّوحِ، وَثِقْلَ الصَّمْتِ، وَتَطْرَحُ سُؤالًا مُوجِعًا: هَلْ نَعْرِفُ حَقًّا أُولَئِكَ الَّذِينَ نُحِبُّهُمْ... أَمْ فَقَطْ نَرَى ما يُرِيدُونَ أَنْ نَراهُ؟ شَجَنْ| 𝐉.𝐄 الأوْل مِنْ حُزَيرانْ لِعام ٢٠٢٥