قصة حب باحداث مشوقة مع الكثير من الاوهام المخفية للحقيقة حتى تاتي الايام والمواقف مظهره الحقيقة وهكذا تعود لحقيقة ان جميع البشر لهم ذات المعاملة ان كنت تريد النجاة والبقاء بالقمة، هكذا هي الحياة مهما اردت ان تميز احدهم وان تعامله بشكل مختلف فسيطغى عليك وهكذا تعود للمربع الاول وتعامله كيف يعامل البشر دون ان تستثنيه ، فان كنت تحبه لاتخبره دعه يلهث لاجلها ولايحصل عليها ، لااعرف لماذا لكن اغلب البشر يسعى خلف الهدف الذي يبكيه حتى يحصل عليه "الهدف"وماان امتلكه مله ورماه لاهثا خلف هدف جديد يبكيه ،وهذا هو الواقع وهكذا كان اسم روايتنا الهدف عدا بطلتنا كانت تقاوم الامر اي انجذاب لهكذا نوع من الانواع المبكية بل وتتجنبه لعلمها لاياتي منه سوى الاذى وهي قد اكتفت من الاذى لذا تتجنب اي فرصة للقاء الالم لكن هل للحياة كلمة اخرى ؟!!All Rights Reserved