تناقضات عشقك(مكتملة)
  • Reads 45,259
  • Votes 881
  • Parts 16
Sign up to add تناقضات عشقك(مكتملة) to your library and receive updates
or
#221ألم
Content Guidelines
You may also like
عاشق الخادمة الجزء الرابع من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
26 parts Complete
قالت بجفاف: "هيا اذهب و اخبره.......... الموضوع كله مسليا لي و لبقية الخدم و لوالدتك" تلاشى غضبه او ربما كبت غضبه و مرر يده على عنقها و قال بصوت خافت: "كل هذا لأني تركتك؟...... انت ثائرة علي........ هكذا جرحك يجعلك قاسية............ لا تغضبي يا انجلينا....... بامكاني الاستمرار معك و " ابعدت يده التي بعثرتها بشدة و قالت مقاطعة و بهدوء مصطنع: "ابتعد و الا......... سأشتكيك الى السيد كورت" الصقها بجذع الشجرة بعنف و قال : "تشتكين من ايتها الساذجة!..... تظنين انك قادرة علي!....... سأريك مقامك الان" عانقها و لم تبدي أي مقاومة و هذا جعله يستمر و يأمل المزيد حتى طمأنته انها راضية و ابتعدت فجأة و وقفت بعيدا و قالت و هي تذهب: "تصبح على خير يا........... سيدي" سار خلفها ببطء و اسرعت الخطى و صعدت السلم المؤدي الى جناح الخدم و شعرت به يتبعها ثم وقفت و قالت: "سأنام الليلة بغرفة والدتي" قال بنبرة ازعجتها: "لا مفر مني" دخلت الى غرفة سلينا بأنفاس لاهثة و نظرت اليها سلينا ورأت اضطرابها و لاحظت انفاسها المتلاحقة....... قالت و هي تعتدل بسريرها: "ما بك؟........ كأن احدا يطاردك....... يا الهي ما به وجهك؟" اجابت و هي تسند يديها على منضدة المرآة و تنظر بوجهها المحمر الجانب: "انه يطاردني....... ريتشارد......... يظن انه سيحفل بي مجددا" قلقت سيلينا و نهضت وأقفلت الباب قائلة: "غرفتك خطرة
وجوه الشك لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
24 parts Complete
قال متأملا: "الا تخبريني عن فتى احلامك؟" قفز قلبها و شعرت بالخجل الشديد منه و تصبغت وجنتيها بحمرة خفيفة ثم قالت: "كل فتاة لديها مواصفات للرجل الذي تريد الارتباط به" هو مقاطعا: "ان يكون مليونير؟" خفضت بصرها و شعرت بالاحراج ثم تطلعت بعينيه الخبيثتين و قال بجدية: "ليس كل امرأة..... مادية" تلاشت السخرية من عينيه و بدا جامدا و كأنه خشي ان تكون قد عرفت بقصة فيرا ! قالت مصححة الامر: "لماذا الرجال دائما يعتقدون ان النساء يبحثن عن رجل غني؟" هو و بخشونة: "لانهن جشعات" هي و بسرعة و تحدي: "ليس صحيحا لا يجب ان تعمم رأيك هكذا" عادت السخرية الى تعابيره و بدى مستمتعا بذلك ثم قال بنظرة عميقة جعلت جسدها يبرد: "انت..... جميلة" ثم اقتلع زهرة بيضاء بقسوة و قدمها اليها قائلا: " خذي هذه مادمت....... غير مادية" تطلعت الى الزهرة الرقيقة بيده و تجاهلت استهزائه و تناولتها ببطء ثم سألت: "أ تفضل هذا اللون؟" اجابها بصوت منخفض" :طبعا........ هذا لوني المفضل" ثم تركها و ابتعد...... شعرت بلحظات فراغ و كانت ملامحها خالية من التعابير ثم خفضت بصرها و نظرت الى الوردة و قربتها من انفها....... رائحتها زكية جدا.
الجرح الصامت الجزء السابع لسلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
29 parts Complete
نهضت اميليا و تطلعت خلال النافذة و احاطت جسدها النحيل بذراعيها ثم قالت بتوتر و ضيق: " اعلم ان ذلك صعبا عليك ............... لكن............ واجهي الامر يا كاثرين و تذكري ان قصتك مع هذا الرجل مرت عليها الاعوام .............. هذا يعني انه شيء من الماضي ................. و الماضي عليه ان يكون في طي النسيان......................... و انت نسيت الامر ....................... هذا الرجل بات غريبا عنك و لا يمت اليك بصلة و ان كان يوما ما ................. زوجك........................ زاولي مهنتك يا ابنتي و ركزي بعملك دون اعارة اهمية له ..................... تعاملي معه و كأنك ترينه اول مرة بحياتك" فركت كاثرين يديها و قالت بأنزعاج: "لكن................... ما فعله معي كان قاسيا.................. لطالما تمنيت ان اراه يوما و اسأله سؤال واحد بقي يحيرني كل تلك السنوات التي مضت.................. لماذا تركتني؟............... ما الذي فعلته معك؟" التفتت اميليا اليها و قالت بسرعة: "اياك و فعل ذلك................ لا تذلي نفسك امامه.......... و لا تقلبي صفحات الماضي معه................... أ نسيت مدى الجرح الذي سببه لك؟........ نسيت ليالي الدموع و الحزن التي قضيتها بغيابه؟..................... عليك ان تكوني صلبة و متحجرة اتجاهه" هي و بهدوء مصطنع: "انا نسيته و نسيت المشاعر التي كنت اكنها له يوما.............. كل الذي بداخلي الان هو الحقد اتجاه ذلك الرجل..................... و اكثر
همس الموج by NorBlack8
16 parts Complete
همست اخيراً بصوت ضعيف لم يصله بالطبع ولكنه مؤكد شعر داخله بدوامة سحرها بتحرك شفتيها :"لو كنت أملك ان أنزع قلبي وأمنحه لك...لتثق بحبي ما ترددت...انا فضلتك عن جميع الخلق..فلم يعد من حقك ان تظن اني من الممكن ان أتراجع للوراء" وكأن حديثها وصل لتلابيب قلبه عندما همس لنفسه بحديث داخلي : "الحب إرداة ثقه وقوة..ورغم قلبي الذي يئن بعشقك منذ الطفولة...يجذبني للعيش داخل أرضاً خرافية مليئة بالأحلام فأدعه يسيطر علي بجبروته ولكن ما رأيته خلال حياتى يجعلني أخاف ان تٌفقد سفينتنا داخل دوامة...وإعصار" أنفاسها المضطربة كانت تحرقه...بينما تدفعه بضعف عن محاوطته اياها تخبره :"سأذهب..ربما أحدهم يبحث عني" هز أيان رأسه بالرفض القاطع...وعينينه الملونتين تفيض منهما المشاعر الجامحة..الجديدة كلياً على كليهما... النار أحرقتها والألعاب النارية تفجرت داخل الكبينة الصغيرة عندما دفعها أيان بهدوء وبطئ على الفراش وثقل جسده يغطى جسدها شفتيه تعرف طريقها تماما لتحتوي اي اعتراض قد يخرج من داخل شفتيها...كما فعل ليلة مواجهتهم قبل موعد زفافها السابق!!
You may also like
Slide 1 of 10
عاشق الخادمة الجزء الرابع من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر cover
شيء من رصيف الدم  cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
عاصفة الهوى  cover
وجوه الشك لكاتبة هند صابر cover
مُغرقي وطوقُ نجاتي cover
الجرح الصامت الجزء السابع لسلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر cover
أنفاسه ياسمين ج2 cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
همس الموج cover

عاشق الخادمة الجزء الرابع من سلسلة قلوب منكسرة لكاتبة هند صابر

26 parts Complete

قالت بجفاف: "هيا اذهب و اخبره.......... الموضوع كله مسليا لي و لبقية الخدم و لوالدتك" تلاشى غضبه او ربما كبت غضبه و مرر يده على عنقها و قال بصوت خافت: "كل هذا لأني تركتك؟...... انت ثائرة علي........ هكذا جرحك يجعلك قاسية............ لا تغضبي يا انجلينا....... بامكاني الاستمرار معك و " ابعدت يده التي بعثرتها بشدة و قالت مقاطعة و بهدوء مصطنع: "ابتعد و الا......... سأشتكيك الى السيد كورت" الصقها بجذع الشجرة بعنف و قال : "تشتكين من ايتها الساذجة!..... تظنين انك قادرة علي!....... سأريك مقامك الان" عانقها و لم تبدي أي مقاومة و هذا جعله يستمر و يأمل المزيد حتى طمأنته انها راضية و ابتعدت فجأة و وقفت بعيدا و قالت و هي تذهب: "تصبح على خير يا........... سيدي" سار خلفها ببطء و اسرعت الخطى و صعدت السلم المؤدي الى جناح الخدم و شعرت به يتبعها ثم وقفت و قالت: "سأنام الليلة بغرفة والدتي" قال بنبرة ازعجتها: "لا مفر مني" دخلت الى غرفة سلينا بأنفاس لاهثة و نظرت اليها سلينا ورأت اضطرابها و لاحظت انفاسها المتلاحقة....... قالت و هي تعتدل بسريرها: "ما بك؟........ كأن احدا يطاردك....... يا الهي ما به وجهك؟" اجابت و هي تسند يديها على منضدة المرآة و تنظر بوجهها المحمر الجانب: "انه يطاردني....... ريتشارد......... يظن انه سيحفل بي مجددا" قلقت سيلينا و نهضت وأقفلت الباب قائلة: "غرفتك خطرة