عاش ليو دائما في ظل أخواته. بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته فعل أي شيء، فقد فشل وكانت أخته تهزمه دائما في ذلك. كان مدفوعا بالجنون بسبب هذا، مما جعله يستخدم أساليب مخادعة لمحاولة اللحاق بها ولكن ثبت أن كل شيء غير مثمر. تعرض لفعلاته السيئة وأرسل للعيش في الشمال ولكن، ولم يقبل مصيره، وجمع أغراضه وحاول مغادرة الشمال لكنه مات فقط في البرد القارس بدلا من ذلك! لكن الموت لم يكن النهاية، ووعده بالعيش بشكل أفضل أثير اهتمام السماء وأعطي فرصة ثانية وأعيد إلى الوقت الذي انحدار فيه كل شيء، عندما انضم إلى الأكاديمية. الآن، عليه أن يحاول أن يعيش حياة أفضل دون غش وأن يكون صحيحا! لكن كيف؟ أليس هذا مرشح خطيب أختي المستقبلي؟ لماذا هو مثل هذا الوغد؟ ومنحرف؟! لن يسمح ليو لأخته بالسقوط في أيدي ذلك الأحمقAll Rights Reserved