14 فبراير "أنيسة أنس"
  • קראו 29,122
  • הצבעות 2,160
  • חלקים 38
  • קראו 29,122
  • הצבעות 2,160
  • חלקים 38
מתמשך, First published מרץ 04, 2022
في زوايا العالم ظلام.. ولدت فيه لأعيش في الآلام
 كل القلوب يملؤها حقد.. اخسر ناسي و مؤنسيني كالقِصد.. طفلٌ كنتُ أنا لم يرحموه و على رأسه لا احد مسد.. اتهموني و عاقبوني ثم ضلموني و كسروني و الله الواحد كان حسبهم فاللهم لا حسد.. و عوقب من اراد لي شرًّ فـ فسد
كبرت و كبرت آلامي.. و عوقبت على ما لم تقترفه يداي و اقدامي.. و نُبذت من الناس و الحظ نفاني.. تجرعت المُرّ و كل من اذاني.. على ذنوب الناس آثامي.. احترق ثم اغرق ثم اتجرع السم و أُرمى بالرصاص لغيري ثم يقولون اني أناني.. أصبحت و اصبح الجميع بالعظمه تراني.. و من يراني لـ مُلكه دعاني
جلمودٌ جبروتٌ مُهيبٌ مخيفٌ صفاتي.. و لصدقي و ذكائي و كرمي و رحمتي لا يرغبون في مماتي
 يحبون مساعداتي و يحترمون مالي.. لأقع أسيراً لعشق ملاكي.. و اطلب الحب من مؤنستي، هيبتي، صديقتي، حبيبتي، زوجتي، أميرتي و ملكتي.. التي بكلمه تزيل همومي.. و على قدمي اجلس امامها على ركبتي.. لأُفرغ ضغوطاتي ثم ارتمي لأحضانها و من المي لها اشتكي.. و امسيت بعد العمرِ بين أحضانها و بروحي لها افتدي
כל הזכויות שמורות
Sign up to add 14 فبراير quot;أنيسة أنسquot; to your library and receive updates
or
#563شعر
הנחיות התוכן
ייתכן שגם תאהבו
الاشوس by erin_i9
44 חלקים הושלם
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين