إِخْوَةٍ ثَلاَث مِنْ عَائِلَةٍ عَرِيقَة ذَاتَ ثَرْوَةٍ هَائِلَة تَوَارَثَتْهَا العَائِلَة مِنْ جِيلٍ إلَى جِيل وُصُولًا لِلِإِخْوَةِ الثَّلَاث . .......... تَوْأَمَانِِ وَشَقِيقَةٌ صُغْرَى لَمْ تَحْظَى بِحَنَانِ وَالِدَتِهَا بِسَبَبِ وَفَاتِهَا بَعْدَ إِنْجَابِهَا إِيَّاهَا ، فَقَطْ كَانَت عَلَى وِصَايَةِ شَقِيقَيْهَا تُمْظِي مُعْظَمَ حَيَاتِهَا مَعَهُمَا وَبِسَبَبِ أَخِيهَا الأَكْبَر أَصْبَحَت أَدَاَةَ إِنْتِقَام وَتَلَاعُبْ ، فَهَلْ سَتَقَعُ لِمُتَلَاعِبِهَا ؟