The Victim Is A Soldier || OT7
  • Reads 137
  • Votes 22
  • Parts 10
  • Reads 137
  • Votes 22
  • Parts 10
Ongoing, First published Mar 05, 2022
Mature
أراد هذا أن يرى طفله الذي وُلِدَ للتو ، و أراد ذاك العودة لِـحضن أطفاله ..
أما ذلك فَـكل ما أراده أن يكون بِـجوار شقيقته ، و كذلك البقية .. 

لِـكلٍ منهم حلمٍ بِـوقت الحرب ، و أشخاصٌ ينتظرون عودته سالمًا بفارغ الصبر.

قلوبٌ تتلهف لِـلِقاءٍ بعد وداعٍ وُعِدَ فيه بِـلِقاء ، و أعينٍ تبكي سرًا لِـشدة الإشتياق ، و يبقى القادم مِلكًا لِـلقدر.



-OT7.
All Rights Reserved
Sign up to add The Victim Is A Soldier || OT7 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] by joen_juliana7
15 parts Ongoing
[ رواية نظيفة لاتحتوي على مقاطع ج ن س ي ة ، تحتوي على مقاطع رومنسية و جريئة مع تنبيه ] أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة هي فتَاة بكماء و هو قـائد القوات العسكرية « بما انني قررت ان اتبناك هناك بعض القواعد العامة في منزلي و قواعد خاصة لكي » « في البداية كنتي تخافين الاقتراب مني و اليوم تخافين الابتعاد عني » لاباس ان تمرضي قليلا اريد الاعتناء بك ابقائك بحضني « ايها الجينيرال جيون اريد دخول الجيش لدافع عن وطني كما تفعل » « تعلمي الدفاع عن نفسك ثم سنتحدث » « الم تخبرك عيناي و ان لم تخبرك الم تخبرك تصرفاتي » « أردت ان اسمعها من ثغرك العذب » ✨ جــولــي لاباس ببعض البكاء فوق صدري ✨ « دعني اتزوق من شفاهك لتغنني عن سجائري و ارتشف من ريقك حفيغنني عن نبيذي » و بللت إطار علاقتنا بدموعِي المالحة فلم يكن لي ملجئ لك...... هوسك بي المني و بعدك عني اذاني.... كل الحقوق محفوظة لي لاسمح بالاقتباس #الجينيرال_و_العذراء
You may also like
Slide 1 of 10
|كيفَ يعشق لوكا | novel   cover
HEARTLESS || JIKOOK cover
Dark Romance +18 TK cover
MEOW. cover
PRESIDENT  cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover
ظِل العَقرب  cover
Blue Tone I TK cover
الشيخ ذياب  cover
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] cover

|كيفَ يعشق لوكا | novel

18 parts Ongoing

"قبضته... تهدم عالماً لتحميها، وأصابعه... ترسمها وطناً في لوحاته، كأن الحب في يديه سيفٌ ولوحة، يقاتل به... ويعشق به." « لوكا ديفالكو-إيليا مورتيني»