ما بين عادت وتقاليد متأصلة داخلهم يبزغ الثأر محمّلا بالكراهية الشديدة وآلام ظنّوا أنهم قد نسيوها لتعود للسطح مرة أخرى مصرّة على تنغيص حياتهم الهادئة نوعا ما.. والكارثة هذه المرة أنها ستطال فلذات أكبادهم! تُرى ماذا سيحدث بالزهرانية وأولادها وبناتها وقد ظنّوا أن عهد الآلام قد وَلَى وأصبحوا بعيدين عن أي شيء يمكنه تعكير صفو حياتهم؟! ومَن سيكون الضحية هذه المرة؟!All Rights Reserved