Story cover for مثوًى لا يلِجه الموت.  by seazus
مثوًى لا يلِجه الموت.
  • WpView
    Reads 1,300
  • WpVote
    Votes 133
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 1,300
  • WpVote
    Votes 133
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Mar 06, 2022
Mature
في ذلك المنزل لم تكن اللوحات والتماثيل فنًّا وتخليدًا فارغ المعنى. بل كانت حيّة، تحمل الأرواح فيها، وتهمس لمن يستشعر وجودها حتى يفيض رأسه. 
___

السادس من مارس.

--

Graphic by Declan.
All Rights Reserved
Sign up to add مثوًى لا يلِجه الموت. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
مَسرح ألشياطين  cover
بكاءُ السِيكادا cover
همسات الثلوج  cover
رقصة الظلال: اوريونا  cover
أحتجاز الرَوح cover
في جوفي مدينة  cover
The Nyrel  cover
Ghost room cover
ذاكرتي ليست لي  cover
بجعٌ وغَسقْ cover

مَسرح ألشياطين

12 parts Ongoing

ولِدت كفتاة بين ظُلمةِ القدر و بشاعة الظروف في منزل لا يعرف معنى الإنسانية أسمي مقترن وللإسف الشديد بوالد عديم الرحمة ظالم وأم مُجردة من العاطفة والرَأَفَة ما ان يبيعني لرئيس عصابة لسداد دينه اللوذ بالفرار لألقى ...