أحفاد الجارحي..1...آية محمد رفعت
  • Reads 1,255,752
  • Votes 37,842
  • Parts 30
  • Reads 1,255,752
  • Votes 37,842
  • Parts 30
Complete, First published Mar 06, 2022
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة 
قلب قاسي لم يعلم الحب كيف السبيل لقلبه المتعجرف ؟
يعيش حياة عسكرية بقيود يصنعه بنفسه فهو الحفيد الأكبر لعتمان الجارحي 
أكبر رجل أعمال في الشرق الأوسط
من هو هذا الأحمق الذى يجرء علي الوقوف أمام أحفاد الجارحى ؟؟!!!
ورث عنه القسوة والقوة ليتعامل مع الجميع بكبرياء وغرور لم يتجرء أحدا علي الحديث معه فهو الموت المدمر للاعداء .
أما الحفيد الأخر لعتمان فهو رمزا للغرور والتعالي لم يبالي بمشاعر أحدا من قط
ولكن ماذا لو وقع في شباك فتاة بسيطة ترأه مغرور وترفض الخضوع له كيف سيكون تصرفه؟؟!!!
وذلك القاسي ماذا سيكون مصيره أمام تلك العنيدة الأخرى ؟؟!!!
وذلك الذي يهرب من العشق تحت مسمي أبيه فيجعلها ترددها بأستمرار لتعلم أنه لها أخا لا غير هل ستحطمه أم سيحطمها أم القيود ستكبل للنهاية ؟؟!!
هل سيصمد أحفاد الجارحي عمالقة السلطة أمام تلك الفتيات البسيطة ؟؟؟؟!!!!!!
كل ذلك وأكثر في 
#رواية_أحفاد الجارحي 
#بقلمي_ملكة_الأبداع
#آية_محمد_رفعت
All Rights Reserved
Sign up to add أحفاد الجارحي..1...آية محمد رفعت to your library and receive updates
or
#6الجارحي
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
جيتنى مثل الشروق الى محى عتم الليالى ♡.   روايات| القمر 💥 cover
اشواك الورد... ميفو السلطان  cover
أحفاد الجارحي.. 2 .. جبابرة سلطات العشق... للكاتبة أية محمد cover
أم الديب الجزء الأول  cover
القلب و ما يهوى بقلم شمس محمد cover
وردتى الجميله  cover
امبراطورية الرجال ... للكاتبة رحاب ابراهيم cover
أهدتني معاقا .. لكنة القدر للكاتبة أم عائشة cover
فجاءته تمشي على استحياء  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

92 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.