علينه ان لانتدخل بأشياء غيرنه لكي لانقع في سحر
تتكلم القصه عن فتاة تبلغ من العمر ١٧ انتقلت على غير منزل بسبب عملها والدها بغير مدينه وهيَ تسكن في سيول.......
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغير ه،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية