سُولي: مَلاكٌ مذنِب.✓
  • Reads 17,789
  • Votes 1,040
  • Parts 2
  • Reads 17,789
  • Votes 1,040
  • Parts 2
Complete, First published Mar 07, 2022
-كُل شيءٍ تغيرَ منذُ اللحظَةِ التِي قررَ
 الملاكُ فيها العودَةَ للسماءِ حيث يَنتَمي!
All Rights Reserved
Sign up to add سُولي: مَلاكٌ مذنِب.✓ to your library and receive updates
or
#85اكتئاب
Content Guidelines
You may also like
عَرُوسُ ٱلشَّهَادَةِ  by talabdlal
6 parts Ongoing
كَيفَ يُمكِنُ لِعلَاقةِ حُبٍّ تُصنّفُ كَأكثَرِ ٱلعَلاقاتِ نَقَاءً وَ لَطافَة ، أَن تُبَادَ بِلحظةِ وَاحدَة ، وَ بِأكثَر ٱلطّرُقِ إِخافَة؟ "لقد...ٱسْتشهَدَت عَرُوسُكَ" "قتَلُوا لِي عَرُوسِي! أعِيدُوهَا إليّ! أنَا لمْ أُودّعهَا حتّى!" أُقسِمُ أَنّي سَوفَ أَنتَقِمُ لَها! وَاللّٰهِ سَوفَ أَقتُلُهم كَمَا قَتلُوهَا وَ سَلبُونِي إِيّاهَا!" قِصّةٌ قَصِيرَة ، تَحمِلُ أَحدَاثًا وَاقعِيّةً قَد حَدثَت مَعَ أَحدِ ٱلأَقارِب. هـٰذِهِ ٱلقِصّة ، تَتلخّصُ فِيهَا مُعانَاة كُلّ فِلَسطِينِيّ. تَتَجَسّدُ فِيهَا مَشَاعِرَ ٱلحُبّ ٱلنّقِيّ ٱلبَرِيء ٱلنّاشِئ مُنذُ ٱلوِلادَة ، ٱلّذِي سَوفَ يَتحوّل فِيمَا بَعد إِلَى أَصعَب ٱلمَشاعِر وَ أَكثرُهم مَماتَة. سَوفَ نَذُوقُ هُنَا أَلمَ ٱلفِراق ، ٱلّذِي سَوفَ يَبقَى مُرَافِقًا لِمُتجرّع سُمّهِ إِلَى مَحِينِ ذَاتِ ٱلفِرَاق ، وَ ٱلرّحِيلُ إِلَى دِيارِ خُلدٍ ، يُروَى فِيهَا ظَمأُ كُلّ مُشتَاق. هُنَا ، حَيثُ سَوفَ نَغُوصُ فِي مَجرّةٍ مِنَ ٱلحُبّ ٱلنّقِيّ ، تَحمِلُ فِي كَواكِبِهَا رَشّةً مِنَ ٱلأَلَم.
You may also like
Slide 1 of 10
عَرُوسُ ٱلشَّهَادَةِ  cover
من الأعماق: أنت معجزتي cover
أسوار عالية cover
PRESIDENT  cover
عَذْراءُ المَطر|| jh cover
Divagate || ضـالـة cover
Corsair: Throne of Valhalla cover
Held Lnvalid || عَقدٌ بَاطِل ✔ cover
𝙍𝙞𝙙𝙚 𝙤𝙧 𝘿𝙞𝙚 cover
المتشرد  | hobo cover

عَرُوسُ ٱلشَّهَادَةِ

6 parts Ongoing

كَيفَ يُمكِنُ لِعلَاقةِ حُبٍّ تُصنّفُ كَأكثَرِ ٱلعَلاقاتِ نَقَاءً وَ لَطافَة ، أَن تُبَادَ بِلحظةِ وَاحدَة ، وَ بِأكثَر ٱلطّرُقِ إِخافَة؟ "لقد...ٱسْتشهَدَت عَرُوسُكَ" "قتَلُوا لِي عَرُوسِي! أعِيدُوهَا إليّ! أنَا لمْ أُودّعهَا حتّى!" أُقسِمُ أَنّي سَوفَ أَنتَقِمُ لَها! وَاللّٰهِ سَوفَ أَقتُلُهم كَمَا قَتلُوهَا وَ سَلبُونِي إِيّاهَا!" قِصّةٌ قَصِيرَة ، تَحمِلُ أَحدَاثًا وَاقعِيّةً قَد حَدثَت مَعَ أَحدِ ٱلأَقارِب. هـٰذِهِ ٱلقِصّة ، تَتلخّصُ فِيهَا مُعانَاة كُلّ فِلَسطِينِيّ. تَتَجَسّدُ فِيهَا مَشَاعِرَ ٱلحُبّ ٱلنّقِيّ ٱلبَرِيء ٱلنّاشِئ مُنذُ ٱلوِلادَة ، ٱلّذِي سَوفَ يَتحوّل فِيمَا بَعد إِلَى أَصعَب ٱلمَشاعِر وَ أَكثرُهم مَماتَة. سَوفَ نَذُوقُ هُنَا أَلمَ ٱلفِراق ، ٱلّذِي سَوفَ يَبقَى مُرَافِقًا لِمُتجرّع سُمّهِ إِلَى مَحِينِ ذَاتِ ٱلفِرَاق ، وَ ٱلرّحِيلُ إِلَى دِيارِ خُلدٍ ، يُروَى فِيهَا ظَمأُ كُلّ مُشتَاق. هُنَا ، حَيثُ سَوفَ نَغُوصُ فِي مَجرّةٍ مِنَ ٱلحُبّ ٱلنّقِيّ ، تَحمِلُ فِي كَواكِبِهَا رَشّةً مِنَ ٱلأَلَم.