ONE CHANCE! | TK
  • Reads 2,384
  • Votes 89
  • Parts 3
  • Reads 2,384
  • Votes 89
  • Parts 3
Ongoing, First published Mar 09, 2022
Mature
تايكوك ثنائي لطيفة كل منهما حنونٌ على الآخر بالرغم من شخصياتهم المُختلفة إلا أن
جونغكوك يُحب تصنع شخصية الوالدة ! حنون و لطيف على الآخر بكل المواقف
يدافع عنه و يحميه و عِندما تبدأ لحظاتهم الحميمية يكون جونغكوك أحن و أرقى شخص
بالعالم ما بِمِثلِه مثيل ! لكن الأمر يصبح مُمّل شيئًا فشيء و تايهيونغ يتجاهل رَغبتهُ
بتذوق الألم كَكُل مرة إلا أنهُ لم يعد صابرًا مثل ما كان! و بدأ يُشاغب كي يفقد
جونغكوك نفسه و يفعل به المصائب و العجائب !! 
فما ردة فعل تايهيونغ على ما سيَحدُث ؟ 
JK : Top
V : bottom 
قِراءة ماتِعة ^-^.
cover by : @exoforevertan
All Rights Reserved
Sign up to add ONE CHANCE! | TK to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاشوس by erin_i9
35 parts Ongoing
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين
You may also like
Slide 1 of 10
احببت مُنقذي(داعش)  cover
الاشوس cover
اولاد الحكم  cover
بغرامها متيم  cover
راجس  cover
قصص محارم عراقية ممنوع قراءة رجاءً cover
أرتجــــــــاف الاجفان  cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover
قسر الرواسن cover
سادِين آل سُلطان cover

احببت مُنقذي(داعش)

79 parts Complete

هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر فهل ستستمر حياتها هكذا ام سيلعب القدر دوره مره اخره.....؟؟