هو فتوة الحارة لم يطلب منه احد المساعده ورفض دائما ما يساعد الناس لجأت له وطلبت مساعدته فلم يرفض و وافق على الفور لم يعلم ان بدايه المساعده بالنسبه لها هى بدايه قصه الفتوة والجميله. هى كانت تهرب من بطش عمها واخذها الطريق اليه لا تعلم انه قدرها التى لن تستطيع الهرب منه مهما حاولت اوقعها بشباك حبه وغدر بها لكن عفوا عزيزى انت تتعامل مع مكر حواء استطاعت بمكرها وعقلها رد الصاع صاعين و اوجعته بنفس الطريقه. البدايه ٢٦/ ٦/٢٠٢٢ النهايه ٢/٨/٢٠٢٢ ممنوع النشر او الاقتباس بدون اذنى بقلمى /هاجر النجارAll Rights Reserved