لست وحدي
  • Reads 4,650
  • Votes 108
  • Parts 21
Sign up to add لست وحدي to your library and receive updates
or
#21هبة
Content Guidelines
You may also like
احببتك بعد كرهي لك by 94_oohsehun__k
22 parts Complete
اكرهك حقا لم احبك و لا اطيقك تتعمد انزعاجي كم اكرهك لا اعرف لما احب ازعاجها و لكني احب ذلك حقا اصبحت احس بشيء في قلبي هل يا ترى احبها ام لا ااه و لما افكر حقا انها مزعجة حقا و لكن المشكلة انها جميلة و مثيرة لا اعلم ماللذي سافعله انه يزعج ابنت عمي و يتعلم كل هذا من صديقة الذي يزعجني دوما و لكن لا بأس بهما انهما وسيمان و لطيفان عندما تصبح صديقهما لا احب ان يزعجهم هو ربما لأنني احببتها امم لا اعلم كانت صغيرة جدا و مشاكسة اممم لم يكن لديها غيري لأن ابويها متوفيان انها رائعة حقا اصبحت شابة كبيرة و مثيرة و ابنت عمها الجميلة احبها ولكن هناك الفتاة التي تحبني لا اعلم ماللذي سافعله ساتركها لأنها لم تفكر فيي حتى احبه و لكنني خجولة من الاقتراب له ابن خالتة دائما ما يأتي و يسألني عن اشياءه الخاصة و انا اسأله على ابن خالته ههه لا اعرف لما لا استطيع النظر في وجهه حتى لما يحدث هذا معي ااه جميع المدرسة يحبونني لما هو بالذات و لما يتعمد ازعاجي و التحرش بي ااه و لكنني ايضا غبية حقا لما احبه احبها و لكنني لا استطيع اظهار ذلك بسبب ... اااه تلك المجموعة البغيضة *الشخصيات الرئيسية
You may also like
Slide 1 of 10
ألموت (8:00) cover
القرابين السبع cover
المضاجعة 🔞 cover
ألسُم الأسود " عُقد صيدنايا " cover
تلاشي حبي cover
أزقة الموت cover
نهاية الحب cover
احببتك بعد كرهي لك cover
بين نجمة وقمر ✨ cover
قدر cover

ألموت (8:00)

15 parts Ongoing

في لُج بحرٍ من الخوفِ مُبحرٌ والريح تعصف في صدري والظلام ينبتُ حول قلبي اغوص باعماق الاحلام واعود لمركبي المُتهالك الذي من غير شراعٍ ومجداف لقد بدءت اتأكل من شدة اليأس هُنا بدء عقلي يقوم بضوضاءٍ وتساؤلات كثيرة داخلي كيف يبدو العالم خارج قوقعتي؟ سؤالٍ مُبهم يقابلهُ جوابٍ ضئيل لاني لم اخرج منها من قبل وهذا يزعجني كوني كُلما حاولت الخروج اجدها تكبر اكثر يراودني فضول عن العالم الخارجي وهل سيلاحقني نفس الشعور؟ هل ساجد هذا الكوكب مُوحَش كما الآن؟ هل ستبقى تلك المقبره داخل عيني؟ هل ساكون قادره على تدفئة ذالك البرد الذي تسلل داخل احشائي؟ لا اعرف.. رُبما سيستحوذ الخوف داخلي يوماً ما واسير الى مهاوي الرَّدى لالقى حتفي قبل أَن اجد ردًا يرضيني {مِن وحي الخيال}