طالما المرءُ يقلّبُ صفحاتَ الكتبِ فلا بدّ أنْ تقابله حروفٌ تجعل عيناه تدمع ضحكًا، وأخرى تدفع قلبه للارتعاشِ، والاختباء تحت الأغطيةِ في انتظار بزوغ الفجر، ورحيل اللعناتِ والوجوه الغريبةِ. في جنباتِ كتابِنا هذا جمعنا لكم مِن الظواهر ما ستجعل مشاعركم متأججةً، فلن نترك لكم جانبًا لتناموا عليّه مِنْ الخوفِ، ولا دمعةً محبوسةً مِن الضحكِ. فاقتربوا ودعونا نعرف هل سمعتُم عن حكايتِنا هذه.All Rights Reserved