يحكى ان كان هناك بنت من إحدى القرى أحبت شاب وتعلقت به تعلقن شديدا فأرادت أن تصارحه بحبها ومايدور في قلبها فصارحته
بما بداخلها فاحبها الشاب في نفس الحب وتبادلا نفس الشعور ومضت الأيام والسنين وكان حب صادق وشريف وفي إحدى الايام تعرضت البنت للاغتصاب من قبل أحد أسياد ذلك المكان الذي تعيش فيه فبعد مده قصيره رجع الشاب من المدينه وتقدم لخطبت الفتاة
فرفضت وواصل الشاب الشاب والبنت ترفض وكلما يتقدم ترفضه ولم تستطع أن تصارحه في الذي بداخلها فتركها وبقت هيه في وحدتها وتعاستها وحزنها فعاشت بحزنها وبقت بهذا الألم لكي يعيش
من احبته بسعاده وقالت لا اريد حزنه من أجل سعادتي ولا أريد أن يره بي عيب فيحاسب قلبه على اختياره لي فأنا أحترق لكي هوا يعيش فهذا هو الحب تضحيه من أجل سعادت الآخر فخلو قلوبكم من الانانيه