(المحامية و الشيطان)
  • Reads 2,608
  • Votes 82
  • Parts 5
  • Reads 2,608
  • Votes 82
  • Parts 5
Ongoing, First published Mar 19, 2022
عندما قررت أن أصبحَ محامية كان حلمي أن اُساعد الظلومين و اسجن الظالمين ليسَ أن اقع في شباك الشيطان الحقيقي.......!
الشيطان هذا هوَ أقل شيء يمكن وصفه به....! 
لم يتبقى شيء محرم و لم يفعله و لم يترك خطيئة و لم يتلذذ بفعلها إلا بعضها سلمت منه..... 
 إلى الان..... 
و لم يترك جريمة و لم يرتكبها الكل يخاف من نطق اسمه او حتى التفكير به يتميز بالكاريزما القوية و التي تجعل الفتيات يتهاتفن عليه 
لكنه لم يكن جاد في علاقاته معهن و لا يستوعب حتى أنه يمكن في يوم من الأيام أن يحب أو يكون في علاقة جادة مع فتاة لكن من يعرف 
يمتلك الذكاء و القوة و كل مافيات العالم تحت سيطرته بحركة واحدة يستطيع أن يدمر اي شيء
نعم أنه ( فاليرو باتسيوني) حاكم عالم المافيا يتميز بجرئته و عدم خوفه من اي شيء او أي شخص 
و سنتعرف عليه أكثر فيما بعد 

المحاميةالأشهر في ايطاليا و أكبر مدافعة لحقوق الانسان و حماية حقوق الانسان و المعروفة بلقب الفتاة ذات القلب النقي تحب مساعدة الأخرين دائماً ما تبتسم في وجه الجميع و لكن لديها الكثير من الأشياء تخفيها انها المحامية ( مارتينا لورانريس)
من اسمها تستطيع أن تعرف أنها فتاة ذات عزيمة قوية لكن هل هذا حقاً حقيقي.......

انهم ابيض و اسود او احمر و ازرق او اصفر و اخضر 
كلاهما يمتلك الشهرة و الكاريزما و الجمال و الجاذبية و
All Rights Reserved
Sign up to add (المحامية و الشيطان) to your library and receive updates
or
#33جرئة
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
وريث آل نصران  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
غياهب ايهم 1310 cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
الراعب وصي الخاص cover
خمار الضنى cover
بين قيود ملهم cover
يا وجد عُمري يا لذات الغرام cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover

وريث آل نصران

191 parts Ongoing

حينما يحاسبنا على الذنب أهل الذنب أنفسهم! قد كان يطمح في حياة هادئة، شاب اقتحم الحياة وفتح ذراعيه لها فلم يجد نفسه إلا شريد لا يعرف أين الطريق و أصبح لا يردد سوى: تائه، حائر، سئمت... بأي ذنب أنا قُتِلت؟ أما هي فكانت ترضى بالقليل، أمنيتها الوحيدة أن يصبح صدره مسكنها في كل الليالي ولكن لم تملك ثمنها بل حُمِلت أوزارا فوق أوزارها لتصبح بلا حبيب والذنب ذنبها فانطلق فؤادها شاكيا: يا ليت مُلكك يا ملك كان مِلك شخص غيرك. وفي النهاية كُتِب علينا الشقاء نحن وأنتم متابعي حكايتنا ولا مفر سوى المواجهة.