Story cover for أرتطمت بالعشق! ♡• by user61243177
أرتطمت بالعشق! ♡•
  • WpView
    Reads 17
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 17
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Mar 20, 2022
اسمي أريآف عمري 17 عام  من مدينة مطمـآطه في جنوب تونس
لدي أختان صغيرتان وأنا الكبيره لا املك أخا ابي أستشهد في الحرب" نعيش في منزلنا يجاورنا منزل جدتي ام ابي وفي منطقه تبعد عنا مسافتها الزمنيه ساعتان منزل جدتي والدة امي 
اعيش بسلام داخلي هائل:  ابتدأت قصتي في 21/آذآر مع جيدان
All Rights Reserved
Sign up to add أرتطمت بالعشق! ♡• to your library and receive updates
or
#5ارياف
Content Guidelines
You may also like
رواية عشق فريد من نوعة للكاتبة ( روكا حسن ) by Rehab2011
43 parts Complete
ذهبت مودة مع تلك المغرور بضيق من تصرفه معها وركبت العربية وهم قصي بالمغادرة إلى بيت مودة بعد وقت من الزمن توقفت العربية مودة : ايوة هنزل هنا قصي : بيتك هنا مودة : اه في الشارع ده بس انا هنزل هنا عشان مينفعش ادخل معاك في وقت زي ده وانزل من عربيتك قصي : امال ينفع تحضني آسر بس مودة وقد غضبت مما قال: مستر قصي بعد اذنك الزم حدودك معايا وحاسب على كلامك شكرا علي تعبك معايا واه صح اسر ده يبقى اخويا وغادرت بعصبيه من تلك الوقح كيف أن يفكر بها بهذا الطريقة قصي وقد صدم مما قالته كيف يمكن تلك العنيد ان تقول ان أسر أخيها وهو ليس له أخوات كاد أن يتحرك ولكن لمح تليفون بالكرسي الذي كانت تقعد عليه مودة اخذه ولحق بها لكي يعطي لها مودة وقد صدمت في يوسف مودة بضيق : يوسف يوسف وهو يقترب منها : مين ده اللي كنتي نازله من عربيتوا في الوقت ده مودة بغضب : وانت ايش دخلك حاجة متخصكش يوسف : لا ياهانم تخصني لاني اختي هتبقي مرات اخوكي ونا ميرضنيش ان اختي يبقى سمعتها وحشه والناس تتكلم عليها
You may also like
Slide 1 of 8
طَـلسم // طلسم cover
فتاة من عالم اخر cover
رواية عشق فريد من نوعة للكاتبة ( روكا حسن ) cover
My family has been opssessed with me cover
صراخ لا يسمع  cover
مايروس النجوم الا سهيل ولا يقود الظبا غير العنود  cover
أنكسار روح  cover
من أنا حقا ؟!.. cover

طَـلسم // طلسم

24 parts Ongoing

اباوع بخوف واحس الرجفة سرت بكل جسمي واني اشوفها لابسة ملابس والعياذ بالله وكاعدة تطحن بشي شبيه بالعظام وتسولف ويا شي گبالها بس الاستقبال فارغ وبس هية كاعدة على ضوة الشمعة تطحن وتحشي شي گدامها يشبه المصران فجأة اندارت على جيهة الباب وباوعتلي واجت عيونها التلمع بعيني كأنما الكاعد كبالها نبهها جاي اشوفها من زرف الباب الصغير ضغطت على أيدها اشجعها واني بنفسي خايفة من الراح يصير ولا ادري راح ادخل لهذا البيت واتصير امنيتي اطلع منه وصلنا للمكان ونزلت لأزمتهم كل واحد بايد كل واحد لازمله طفل وجنطة واني أتلفت خايفة ماعرف العنوان بالضبط هية گالتلي ورا مدرستنا بشارعين يا شارعين تقصد ووين بالضبط مادري امشي واتلفت صار الغروب وصلت النهاية الشارع وماكو البيت الگالت عليه -تيهتي - امشي خل نرجع مادامنا باولها {حضروا نفسكم حتى تعيشون تفاصيل هاي القصة الراح تنطبع باذهانكم الكاتبة فاطمة سفيان}