« من منا لا يعرف طعم التفاح ... ؟ ، الجميع يؤيد بِحلاوته مهما كان اللون الذي يحمله ... أحمر ، أصفر ، أخضر ... لكن ماذا إن كان في طور نموه ... ؟ ، لا يمكننا نكران أنه تفاح حتى لو كان بذرة سَنقول بِذر تفاح ... ~ من بِذرته التي لا تصلح لِلأكل حتى لونه الأبيض بِطعمٍ حامض و في الأخير لونه الجذاب الحلو و طعمه الأكثر لذة ... هذا ما يحدث لنا جميعاً نلد و نكبر بِعقل يزداد فكره كل يوم حتى يزدهر الشخص بِأمور مفيدة ... لكن ماذا عن فتاة أوقفت دراستها بِسبب عائلتها المتشددة و نقاطها المتدنية حتى أصبحت سجينة جدران البيت ، لم تجد شيء تفعله غير الزواج كما تفعل أي فتاة بِمكانها ... ~ لكن يشاء القدر أن تتزوج بِأستاذ جامعي ، كيف سَيتوافق فكرها الظريف و أفكارها المحدودة مع رجل نابغ و متفتح ... ~ كـيـم تـايـهـيـونـغ ~ جـيـون مـون هـي ~ بِرواية بِعنوان « تُـفـاحٌ أبـيـض » و سبب إختياري له أنه يوحي مهما كانت طبيعة الشخص فهو يتطور لطالما هو متواجد في مجتمع مزدهر ~ الإنسان لم يخلق عبثاً ~ إن شاء الله تكون في المستوى ، قدموا لها الحب ✓