الوصف:
تقول الأسطورة أن دم يي بيتيان ولحمه له تأثير خارق في الأحياء ،
فالبشر الأقوياء يندفعون كالنمل والحشرات باسم العدالة ، فقط لتحقيق دوافعهم الخفية.
بعد سحق كل هؤلاء الحشرات بالرمال الصفراء ، ترك يي بيتيان جسده المقطوع ينقع في بركة من الدم.
ظهرت امرأة على حافة ساحة المعركة واقتربت منه بهدوء. ارتفعت زوايا فم يي بيتيان ، الذي كان مجهدًا بعض الشيء ، ورسم ابتسامة ساخرة.
حتى أن قديسًا منخفض المستوى تجرأ على اغتنام الفرصة لأخذ لحمه ودمه ... أغمض عينيه برفق. ومع ذلك ، انحنت المرأة ووضعت معطف دافئ فوقه .
يي بيتيان:؟ ؟ ؟
عندما كانت تشو إيان على وشك الموت ، رأت ما حدث في عالم موازٍ آخر. في ذلك العالم ، الشيطان العظيم الذي جعل العالم كله في رعب ، لم يتحول إلى اللون الأسود ، بل ابتسم بهدوء وخجل لها. من أجل تلك الابتسامة ، خطت على جبل الجثث وبحر الدم ، واقتربت بحذر من ملك الشياطين الوحشي المتعطش للدماء.
لكنني سمعت الطرف الآخر يقول: ابتعد ، اقترب مني خطوة ، وسأجعلك تموت بشدة.
عندما استدارت حقًا ، كانت زاوية ملابسها مدماه، حتى لو رفضك العالم كله ، كنت سأمسك بيدك. إذا كان الجميع يخاف منك ، دعني أحبك.
بقلمي (حقيقيه)
القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد !
أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟
بقلمي الكاتبه :ميار
ــــــــــــ🎀ـــــــــــ
هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني
لماذا!
وهل كان هاذا جوابكم
ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!!
مجهول! لاتحزني
وهل يهمكم امري
مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ
لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي
وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ
وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني .
يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات .
رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى.
أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه
رغم صغري تعبت
همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش
لماذا يبنتي
أنا ابنتك ؟
جميلتي
عزيزتي
قرت عيني
نجاتي من المعصيه
طفلتي
أنا مهمه بالنسبه لك؟
بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟
وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟
ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ ..
حتى أتاها مقبّلاً يُمناها
لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها !
ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها
رُبما غدًا او بعد غد
رُبما بعد سنينٍ لا تُعد
رُبما ذات مساءٍ نلتقي
في طريقٍ عابرٍ من غير قصد
ربما...
في نهاية ديسمبر نلتقي !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اول