Me and You, Shhh
  • Reads 2,481
  • Votes 265
  • Parts 8
  • Reads 2,481
  • Votes 265
  • Parts 8
Complete, First published Mar 24, 2022
ماذا إذا كان الأمير الوسيم هو من سمم الأميره من البداية؟
ماذا إذا كانت سندريلا هي الشريرة في القصة ، وزوجة أبيها ما هي إلا شخص يحمي الناس من شرها؟

في تِلك الرواية دعنا ننظر لِكُل شيء من منظور مختلف ، لم نُفكر به قط.
-
-
Seo Changbin
Han Ji-Sung
Bang Chan
-
Start: Fri, 29Jul, 2022
End: Tue, 14Mar, 2023
-
ᶜᵒᵛᵉʳ ᵇʸ "ᵏⁱᵐʳᵒˢˢʸ¹²"
All Rights Reserved
Sign up to add Me and You, Shhh to your library and receive updates
or
#53psycho
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
135 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
خلخال الغجر  cover
believe in love again-KARD- cover
Fake Talking with Idols  cover
cherry 🍒 كرز cover
WILDFLOWER | HN cover
كيم جون  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
السمراء وصاحب العكازة cover
هل بامكانك ان تكون معنا ?! cover
حياتي قاسية cover

خلخال الغجر

16 parts Ongoing

لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .