نظرت للسماء وهي تتنهد هذه أخر فرصة وإذا ضاعت منها سيبتلعها الظلام ، نيريكا مايسون الابنه الوحيدة للماركيز مايسون خادم الإمبراطورية وابنه المرة الجميلة المجهولة .
.
.
....... : أنت لا شأن لك فقط ابتعدي عني
....... : أسف أنا لم أعد أحبك
...... : لا يمكنني التحدث معك مجددا ، لقد أخبرني والدي بكل شيء
لقد فات الأوان ، لقد توغل الظلام داخلي وأخر قطعة من روحي تحطمت ، ماذا فعلت أنا؟ هه لا يهم فقط سأموت ، وما الجديد على أي حال هذا سيكون الأفضل للجميع ، فقط.. يجب أن أختفي، أليس كذلك؟
لم أعد أستطيع الشعور بجزء من يدي و أشعر بالتخدير في جزء من ساقي ، أهذا كان أحساسها أهذا هو ما أحسته نيريكا قبل أن تموت أو تتجمد إن صح التعبير
نهاية غير عادلة لشخص أراد فقط حب شخص ما، المجنون في الأمر أنه كان يستطيع أي أحد أن ينقذها حتى في إخر لحظاتها، فقط بعناق صغير بمشاعر صادقة
إنه شعور بغيض و..... مؤلم للغاية.
.
.
.
تنبيه ( هذه الرواية من تأليفي ، أحببت هذا النوع من الروايات المترجمة لذلك قررت تجريب هذا النوع)
استمتعوا~~~