تحكي روايتي على ثنائي المفضل ريفاميكا و على ان ميكاسا التي ينادونها في فيلق الاستطلاع المجندة اكرمان تصبح ملكتا في بلاد ليست بعيدة عن الاسوار لكن طيلة بقائها في الفيلق كانت مركز اهتمام شخص في الفيلق و وقد صادف ان ذالك الشخص هو الرقيب ليفاي ولذي كان يهتم بها بدون ان تشعر ولكن قلبه البارد اصبح يدفئ بقدوم هذه الفتاة تذكره بأمه فيها و في ميكاسا نسمة شبه وقد كان يقول في ذهنه كل مرة
( سحقا كانت مجندتا في فرقتي اليوم أصبحت ملكتي في بلاد خارج الاسوار هل هذه صدفة قدر لكن هذه المجندة اصبحت ذو مكانت بنسبة لي مع اني لم اسلم قلبي لفتاة قبلها سحقا )
روايتي رواية كتبتها من مخيلتي و هي غير مستوحات من الاحداث الاصلية وقد اختللت في مجرى القصة الاصلية لهجوم العمالقة و أيضا هي مستوحات من الجزء الثالث من الانمي. وامل ان تثير اعجابكم. . قراءة ممتعة 😁😁