يت ول في الممرات يعبث عن شيء ما وصوت فرقعت حذائه هو الصوت المسموح لك سماعه من ذالك الشاب طويل القامه ولكن حيال تجولاته الغير مرضيه وجد ما جعل حذائه يتوقف عن الفرقه وجد ما لم يكن بالحسبان وجدها تقف في بدايه المرر تتكأ على حافت المدخل المجرده من البواب تكتف زراعيها ناجت صدرها ومقلتيها تنزر لخاصته بثبات وقوه او بالاحرى بحده
"ما الذي جاء،بك الي هنا "
نبس ذو الحله السوداء القاتمه وهو ينظر لها بعبث ليرى ان عينيها ذات حده عن ذي قبل اجل وكيف يسألها عن سبب مجيئها وهو من دعاها هل
"يفترد بك المعرفه سيد مالفوي كمعرفت لما ابغاه " نبست بعد عده دقائق من الصمت وارخذ ذراعيها وتصلبت في بقعتها التي بدت قريبه جدا منه
" هل هذا مبتغاك فقت انسه مارتن "
لم يكمل حديثه بسبب ضحكتها الذي هربت من ثغرها دلاله على استهزائها له اجل ماذا تربد من مالفوي البغيد
نظر لها الاخر بخبث مع جانب شفتيه الذي اتفع ببتسامه مكر ليقترب هو منها اكثر حتى احس بأنفاسها الدافئه تلفح وجنتيه الباردتين ليهمس فياذنها وبي كل بساطه " انتي منهم وانت ايضا... المختاره من قبل الاثنين "